الصفحه ٣٥٢ : : إنه في مصحف عبد الله بن
مسعود قل للّذين كفروا إن تنتهوا يعني بالتاء المثناة من فوق لما تأدّت الرسالة
الصفحه ٣٥٣ :
تَواعَدْتُمْ لاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعادِ وَلكِنْ لِيَقْضِيَ اللهُ أَمْراً
كانَ مَفْعُولاً لِيَهْلِكَ مَنْ
الصفحه ٣٦٥ : ، مخافة أن ينزل بهم ما نزل بهؤلاء. والثقاف في أصل اللغة
: ما يشد به القناة أو نحوها ، ومنه قول النابغة
الصفحه ٣٧٧ :
كان حقّا على المؤمنين الذين آووا ونصروا إذا استنصروهم في الدّين أن
ينصروهم إن قوتلوا إلا أن
الصفحه ٣٨٠ : فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ) هذا أمر منه سبحانه بالسّياحة بعد الإخبار بتلك البراءة
، والسياحة
الصفحه ٣٩٠ : قضية الإيمان توجب ذلك
عليكم ، ثم زاد في تأكيد الأمر بالقتال فقال : (قاتِلُوهُمْ) ورتّب على هذا الأمر
الصفحه ٤٢٨ : أنهما أتيا رسول الله صلىاللهعليهوسلم في حجّة الوداع وهو يقسم الصدقة فسألاه منها ، فرفع
فينا البصر
الصفحه ٤٣٦ : يُعَذِّبْهُمُ
اللهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ
مِنْ وَلِيٍّ وَلا
الصفحه ٤٤٠ :
، فقال : أرياني كتابكما ، فنظر فيه فقال : ما هذه إلا جزية ، انطلقا حتى تفرغا ثم
مرّا إليّ ، فانطلقا
الصفحه ٤٦٧ :
لما بيّن سبحانه في أول السورة وما بعده : أنّ البراءة من المشركين
والمنافقين واجبة ، بيّن سبحانه
الصفحه ٤٧٢ :
وابن عساكر عن عكرمة نحوه. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن
نافع في قوله (وَكُونُوا
الصفحه ٤٧٨ : طريق أخرى أخرجها عبد
الله بن أحمد في زوائد المسند ، وابن الضريس في فضائله ، وابن أبي داود في المصاحف
الصفحه ٤٨٧ :
أَجَلُهُمْ فَنَذَرُ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا فِي طُغْيانِهِمْ
يَعْمَهُونَ (١١) وَإِذا مَسَّ
الصفحه ٤٩٧ : وَزِيادَةٌ وَلا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ
وَلا ذِلَّةٌ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ
الصفحه ٥٠٣ :
(قَتَرٌ) قال : سواد الوجوه. وأخرج أبو الشيخ عن عطاء في الآية
قال : القتر : سواد الوجه. وأخرج ابن