الصفحه ١٠٩ : لَهُمْ فَإِنَّكَ
أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) أي القادر على ذلك الحكيم في أفعاله ، قيل : قاله على
وجه
الصفحه ١١٢ : سبع سماوات ومعه مرزبّة من حديد ، فإن أوحى الشيطان في قلبه شيئا
من الشرّ ضربه ضربة حتى يكون بينه وبينه
الصفحه ١١٩ : ؛ أي إن
أمهلكم برحمته فهو مجازيكم بجمعكم ثم معاقبة من يستحق عقوبته من العصاة ، والضمير
في (لا رَيْبَ
الصفحه ١٢٧ : عجزنا من التصديق بالساعة
والاعتداد لها. وقال ابن جرير الطبري : إن الضمير في فرّطنا فيها يرجع إلى الصفقة
الصفحه ١٥٩ : (ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي
خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ) أي ذرهم في باطلهم حال كونهم يلعبون ، أي يصنعون صنع
الصبيان
الصفحه ١٦٠ :
الذي يغمر الأشياء فيغطيها ، ومنه غمرة الماء ، ثم استعملت في الشدائد ،
ومنه غمرة الحرب. قال
الصفحه ١٧١ : بإسكان اللام فيكون فيه معنى التهديد ، أي : وليقولوا ما شاؤوا
فإن الحق بين ، وفي هذا اللفظ أصله درس يدرس
الصفحه ١٧٢ : جمهور أهل العلم إلى أن هذه
الآية محكمة ثابتة غير منسوخة ، وهي أصل أصيل في سدّ الذرائع وقطع التطرّق إلى
الصفحه ٢١٥ :
للتفصيل لا للشك. والقيلولة : هي نوم نصف النهار. وقيل : هي مجرد الاستراحة
في ذلك الوقت لشدّة الحرّ
الصفحه ٢٣٦ : الحسرة في قلوبهم ، و (أَنْ قَدْ وَجَدْنا) هو نفس النداء ، أي : إنا قد وصلنا إلى ما وعدنا الله
به من
الصفحه ٢٦٢ :
بعهده ويحافظ عليه ، وإن في (وَإِنْ وَجَدْنا
أَكْثَرَهُمْ لَفاسِقِينَ) هي المخففة من الثقيلة
الصفحه ٢٦٥ :
الناظرين لما جاءوا به ، وإن كان لا حقيقة له في الواقع. قوله : (وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ
الصفحه ٢٧٢ : ، وعلى أن الباء ليست
للقسم تكون اللام في (لَئِنْ كَشَفْتَ
عَنَّا الرِّجْزَ) جواب قسم محذوف
الصفحه ٢٩١ : : (وَمِنْ قَوْمِ مُوسى) لما قصّ الله علينا ما وقع من السامريّ وأصحابه ، وما
حصل من بني إسرائيل من التزلزل في
الصفحه ٣٤٠ :
في الكلام على نمط واحد إلى طائفتين مختلفتين.
وقد أخرج ابن
أبي شيبة وأحمد وعبد بن حميد والنسائي