الصفحه ٥٤٧ :
أي : يستخفون في وقت استغشاء الثياب ، وهو التغطي بها ، وقد كانوا يقولون :
إذا أغلقنا أبوابنا
الصفحه ٥٥٣ :
تبلغه الأفهام ، واعلموا أنه المنفرد بالألوهية لا شريك له ، فهل أنتم بعد
هذا مسلمون؟ أي داخلون في
الصفحه ٤١ :
الآية ، هي محاربة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومحاربة المسلمين في عصره ومن بعد عصره بطريق
الصفحه ١٥٠ : الآية نزلت في أهل الأهواء. وأخرج عبد بن حميد وابن
جرير وأبو نعيم في الحلية عن أبي جعفر قال : لا تجالسوا
الصفحه ١٦٦ :
ابن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله : (فالِقُ الْإِصْباحِ) قال : فالق الصبح. وأخرج ابن أبي حاتم
الصفحه ٢٨٢ : الواو في الياء فانكسرت اللام لمجاورتها
الياء وتكسر الحاء لكسرة اللام وضمها على الأصل ، وأضيفت الحلي
الصفحه ٥٣١ :
: قبلة الصلاة إما في المساجد ، أو في البيوت لا جعل البيوت متقابلة ، وإنما جعل
الخطاب في أوّل الكلام مع
الصفحه ٥٤٩ :
أيضا عن مجاهد في قوله : يؤت كل ذي فضل فضله ، أي : في الآخرة. وأخرج أبو الشيخ
عن الحسن قال : يؤت
الصفحه ٥٩٧ : قوم من أهل الكتاب من أهل هذه القبلة ، يعذبهم الله
بالنار ما شاء بذنوبهم ، ثم يأذن في الشفاعة لهم
الصفحه ٤٠ :
وقد أخرج نحو
هذا عنه عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر ، وروي عن ابن عباس أيضا أنه قال في
تفسير
الصفحه ٣٢١ :
ما أتوك به من شيء فخذه ، وهذا قبل أن تنزل براءة بفرائض الصدقة وتفصيلها.
وأخرج ابن جرير والنحاس في
الصفحه ٤١٠ :
بقتل المشركين ومقاتلتهم مقيد بانسلاخ الأشهر الحرم كما في الآية المذكورة
، فتكون سائر الآيات
الصفحه ٤٣٣ :
وقيل المعنى : فعلتم كأفعال الذين من قبلكم في ترك الأمر بالمعروف والنّهى
عن المنكر ، فحذف المضاف
الصفحه ٤٦٢ : وابن المنذر وابن أبي حاتم ، والبيهقي
في الدّلائل ، عن ابن عباس : أنه مسجد قباء. وأخرج أبو الشيخ عن
الصفحه ٤٩٤ : : مكرا ، من باب المشاكلة كما قرر في مواطن من عبارات الكتاب العزيز (إِنَّ رُسُلَنا يَكْتُبُونَ ما