الصفحه ٢٤٠ : الحسن
برفعهما ، ومعنى الآية : هل لنا شفعاء يخلصونا مما نحن فيه من العذاب ، أو هل نردّ
إلى الدنيا فنعمل
الصفحه ٢٤٦ :
ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ
عن مجاهد في قوله
الصفحه ٢٧٦ :
لَيْلَةً وَقالَ مُوسى لِأَخِيهِ هارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلا
تَتَّبِعْ سَبِيلَ
الصفحه ٢٩٥ :
في قوله : (إِذْ يَعْدُونَ فِي
السَّبْتِ) قال : يظلمون. وأخرج ابن جرير عنه في قوله : (شُرَّعاً
الصفحه ٣٠٠ : ، بين الله سبحانه في هذه الحكمة ؛ التي لأجلها أخرجهم من
ظهر آدم وأشهدهم على أنفسهم ، وأنه فعل ذلك بهم
الصفحه ٣١٠ : الضلالة ألبتة (وَيَذَرُهُمْ فِي
طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ) قرئ بالرفع على الاستئناف وبالجزم عطفا على محل
الصفحه ٣١٢ : بالضعف عن انتحال ما ليس له صلىاللهعليهوسلم ما فيه أعظم زاجر ، وأبلغ واعظ لمن يدّعي لنفسه ما ليس
من
الصفحه ٣١٦ : تدعوهم ؛ أي : الأصنام إلى الهدى لا يتبعوكم ؛ وقيل :
المراد من سبق في علم الله أنه لا يؤمن. وقرئ (لا
الصفحه ٣٢٥ : وأبو الشيخ ،
والحاكم وصحّحه ، وابن مردويه ، والبيهقي في الدلائل ، عن ابن عباس قال لما كان
يوم بدر قال
الصفحه ٣٣٣ : (وَلِيَرْبِطَ عَلى قُلُوبِكُمْ) فيجعلها صابرة قوية ثابتة في مواطن الحرب ، والضمير في (بِهِ) من قوله
الصفحه ٣٥٧ : المنذر عن ابن عباس قال : كان النبي صلىاللهعليهوسلم يجعل سهم الله في السلاح والكراع ، وفي سبيل الله
الصفحه ٣٦٨ : الجواز بما إذا كان المسلمون في عزّة وقوّة
، لا إذا لم يكونوا كذلك ، فهو جائز ، كما وقع منه
الصفحه ٣٧٢ : الآخرة بما يحصل لكم من الثواب في
الإثخان بالقتل ، وقرئ يريد الآخرة بالجر على تقدير مضاف وهو المذكور قبله
الصفحه ٣٧٣ : ليلين قلوب رجال فيه حتى تكون ألين من
اللبن ، وإن الله ليشدّد قلوب رجال فيه حتى تكون أشدّ من الحجارة
الصفحه ٣٧٨ : التوبة ؛
لأنّ فيها التوبة على المؤمنين ؛ وتسمّى : الفاضحة لأنه ما زال ينزل فيها : ومنهم
، ومنهم ، حتى