الصفحه ٣١ : وابن جرير وابن المنذر عن
قتادة في الآية قال : هو محمد صلىاللهعليهوسلم جاء بالحق الذي فرّق الله به
الصفحه ٤٤ :
الرعاة. وأخرج الشافعي في الأم وعبد الرزاق والفريابي وابن أبي شيبة وعبد
بن حميد وابن جرير وابن
الصفحه ٥٠ : المراقبة ، والخطاب بقوله : (فَلا تَخْشَوُا
النَّاسَ) لرؤساء اليهود ، وكذا في قوله : (وَلا تَشْتَرُوا
الصفحه ٦٥ : المنذر وابن أبي
حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله : (وَجَعَلَ مِنْهُمُ
الْقِرَدَةَ وَالْخَنازِيرَ) قال
الصفحه ٨٠ :
إلا بيان سبب نزول الآية. وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن في قوله : (قِسِّيسِينَ) قال : هم علماؤهم
الصفحه ٨٦ : حاتم وابن مردويه والبيهقي في الشعب عن ابن عمر قال : نزل
في الخمر ثلاث آيات ، فأول شيء (يَسْئَلُونَكَ
الصفحه ٨٨ : وَالْهَدْيَ وَالْقَلائِدَ ذلِكَ لِتَعْلَمُوا
أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٢٨ : الْمُرْسَلِينَ) ما جاءك من تجرّي قومهم عليهم في الابتداء وتكذيبهم لهم
ثم نصرهم عليهم في الانتهاء ، وأنت ستكون
الصفحه ١٣٣ :
بَغْتَةً) أي فجأة وهم غير مترقبين لذلك. والبغتة : الأخذ على
غرّة من غير تقدمة أمارة ، وهي مصدر في موضع
الصفحه ١٣٥ :
وقد أخرج ابن
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله : (يَصْدِفُونَ) قال
الصفحه ١٥٨ : ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ
يَلْعَبُونَ (٩١) وَهذا كِتابٌ أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ
الصفحه ١٩٦ :
أمره الله
سبحانه بأن يخبرهم أنه لا يجد في شيء مما أوحي إليه محرّما غير هذه المذكورات ،
فدلّ ذلك
الصفحه ٢٠١ : ابن الشّجري : إنّ المأمور بالتقدّم في
أصل وضع هذا الفعل كأنه كان قاعدا ، فقيل له تعال : أي ارفع شخصك
الصفحه ٢١٨ : الملائكة جنسا يقال لهم الجنّ ؛ وقيل غير
ذلك ، وقد تقدّم تحقيقه في البقرة. قوله : (لَمْ يَكُنْ مِنَ
الصفحه ٢٢٦ :
أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ اللهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ (٣٠))
الفاحشة : ما
تبالغ في فحشه وقبحه من