الصفحه ٣٥٤ : ءٍ) بيان لما الموصولة ، وقد خصص الإجماع من عموم الآية
الأسارى. فإن الخيرة فيها إلى الإمام بلا خلاف. وكذلك
الصفحه ٣٥٦ : ، لأنها كذلك وقعت في المصحف (وَإِنَّ اللهَ
لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ) أي : سميع بكفر الكافرين ، عليم به ، وسميع
الصفحه ٤٠٦ : قال
: الأحبار : العلماء ، والرهبان : العباد. وأخرج أيضا عن السدّي في قوله : (يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِؤُا
الصفحه ٤١١ : ) الضمير راجع إلى النسيء ، أي : يحلون النسيء عاما ويحرّمونه
عاما ، أو إلى الشهر الذي يؤخرونه ويقاتلون فيه
الصفحه ٤٢١ :
وكذلك القول في المصيبة ، وتدخل الحسنة والمصيبة الكائنة في القتال كما
يفيده السياق دخولا أوّليا
الصفحه ٤٣١ : لِلْمُؤْمِنِينَ) يعني : يصدق بالله ويصدّق المؤمنين. وأخرج الطبراني
وابن عساكر وابن مردويه عن عمر بن سعد قال : فيّ
الصفحه ٤٤٨ : : أنزلت هذه الآية في عابد بن عمر المزني. وأخرج ابن أبي حاتم
عن مجاهد قال : نزل من عند قوله : (عَفَا اللهُ
الصفحه ٤٦٠ : . قال في شمس العلوم : الجرف ما
جرف السيل أصله ، وأشرف أعلاه ، فإن انصدع أعلاه فهو الهار اه. جعل الله
الصفحه ٥٢٦ : واصنعوا ما بدا لكم. وقيل معناه : ثم امضوا إليّ ولا
تؤخرون. قال النحاس : هذا قول صحيح في اللغة ، ومنه قضى
الصفحه ٥٣٨ : بهذه الآية من كان من الكفار غير قاطع بتكذيب النبي صلىاللهعليهوسلم ولا بتصديقه ، بل كان في شك. وقيل
الصفحه ٥٤٨ :
المحسن بإحسانه والمسيء بإساءته ، ويوفر الجزاء لمن كان أحسن عملا من غيره
، ويدخل في العمل الاعتقاد
الصفحه ٥٥٧ :
والفائدة في قول الأشهاد بهذه المقالة : المبالغة في فضيحة الكفار ،
والتّقريع لهم على رؤوس الأشهاد
الصفحه ١٤ :
العصر في حجة الوداع سنة عشر ، هكذا ثبت في الصحيح من حديث عمر بن الخطاب ؛ وقيل :
إنها نزلت في يوم الحجّ
الصفحه ١٩ :
لهم بطريق الدلالة الالتزامية. قوله : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الْمُؤْمِناتِ) اختلف في تفسير المحصنات
الصفحه ٢٩ : مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ
وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ