الصفحه ١٦٣ : ضير في ذلك ؛ وقيل :
معطوفة على (فالِقُ) على تقدير أن جملة (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ) مفسرة
الصفحه ١٦٩ :
(ذلِكُمُ) إلى الأوصاف السابقة ، وهو في موضع رفع على الابتداء
وما بعده خبره ، وهو الاسم الشريف
الصفحه ١٧٤ : وخطأ. وذكر النحاس وغيره أن في الكلام حذفا والتقدير : أنها إذا جاءت لا
يؤمنون أو يؤمنون ، ثم حذف هذا
الصفحه ١٧٩ : بِغَيْرِ عِلْمٍ) يعني : في أمر الذبائح. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد
وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ
الصفحه ٢٠٦ : حميد وابن المنذر وابن
أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله : (وَهذا كِتابٌ) قال : هو القرآن الذي أنزل
الصفحه ٢١٣ : : (وَإِذْ نَتَقْنَا
الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ) (١). وقد أخرج ابن الضّريس ، والنحّاس في ناسخه ، وابن
مردويه
الصفحه ٢٣٢ : : (قالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ
مِنْ قَبْلِكُمْ) القائل : هو الله عزوجل ، و (فِي) بمعنى مع ، أي
الصفحه ٢٤١ :
وقول الآخر :
رأوا عرشي
تثلّم جانباه
فلمّا أن
تثلّم أفردوني
وقد ثبت في
الصفحه ٢٥٢ :
فاتهم من الإيمان والسلامة من العذاب ، ثم أبان عن نفسه أنه لم يأل جهدا في
إبلاغهم الرسالة ومحض
الصفحه ٢٥٩ : يَسْمَعُونَ (١٠٠))
قوله : (وَما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ
نَبِيٍ) لما فصل الله سبحانه أحوال بعض الأنبيا
الصفحه ٢٧٣ : ، (وَالدَّمَ) يكون في ثيابهم ومائهم وطعامهم. وأخرج عبد بن حميد وابن
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ
الصفحه ٢٨٠ : ء ، فمكث موسى أربعين ليلة لا يراه أحد إلا مات من نور ربّ
العالمين. وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن ابن عباس في
الصفحه ٢٨٧ :
عِبادُكَ) (١) ؛ وقيل : المراد بالسفهاء : السبعون ، والمعنى : أتهلك
بني إسرائيل لما فعل هؤلاء السفهاء في
الصفحه ٣٢٠ :
قلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها ، وحكى الفراء أنه يقال في جمع خيفة :
خيف. قال الجوهري : والخيفة
الصفحه ٣٣٢ : الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي
قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْناقِ