الصفحه ٥٨٩ :
تعتقده في نفسك من الحلم والرشد ؛ وقيل : إنهم قالوا ذلك لا على طريقة
الاستهزاء بل هو عندهم كذلك
الصفحه ٥٩٢ :
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله : (وَما أُرِيدُ أَنْ أُخالِفَكُمْ إِلى ما
الصفحه ٦٠٣ : ، لأنه لا
مشقة في اجتنابه ، وفيه نظر ، فإن المشقة في اجتناب المنهيّ عنه كائنة ، وعلى فرض
كونها دون مشقة
الصفحه ٢٣ :
إلى ما قاله الجمهور للأحاديث الصحيحة الواردة في تيمّم الجنب مع عدم
الماء. وقد تقدّم تفسير الجنب
الصفحه ٤٩ : ء : أصله كلب الجوع ؛ وقيل هو الرشوة ، والأوّل أولى ، والرشوة تدخل في
الحرام دخولا أوّليا. وقد فسّره جماعة
الصفحه ٥٧ : سعيد
بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه عنه في
قوله : (شِرْعَةً
الصفحه ٦٢ :
يَكْتُمُونَ (٦١) وَتَرى كَثِيراً مِنْهُمْ يُسارِعُونَ فِي الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ
وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ
الصفحه ٧٤ :
كان لمن قبله من الرسل مثلها ، فإنّ الله أحيا العصا في يد موسى ، وخلق آدم
من غير أب ، فكيف جعلتم
الصفحه ٧٦ : لأهل السبت ، فإنّ الله
سبحانه مسخ من لم يشاركهم في الفعل ولكن ترك الإنكار عليهم ، كما مسخ المعتدين
الصفحه ٨٥ : ، فأوّل ما نزل في أمرها (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِما إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنافِعُ
الصفحه ١٠١ :
يخونوا وهذا كلام مبتدأ يتضمن ذكر المنفعة والفائدة في هذا الحكم الذي شرعه
الله في هذا الموضع من
الصفحه ١٤٠ : ، وهو
مكتوب في المصحف بغير ياء. فعلى القراءة الأولى هو من القصص : أي يتبع الحق فيما
يحكم به. وعلى القرا
الصفحه ١٤٥ :
دخل فركع فيه ركعتين وصلينا معه ودعا ربّه طويلا ، ثم انصرف إلينا فقال :
سألت ربّي ثلاثا فأعطاني
الصفحه ١٥١ :
النفخ ثابتة في كتب الحديث لا حاجة لنا إلى إيرادها هاهنا. وأخرج ابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم
الصفحه ١٥٥ :
في الآية : كشف ما بين السموات حتى نظر إليهنّ على صخرة ، والصخرة على حوت
، وهو الحوت الذي منه طعام