الصفحه ٣٦٣ :
الذوق بالفم ، والإشارة بقوله : (ذلِكَ) إلى ما تقدّم من الضرب والعذاب والباء في (بِما قَدَّمَتْ
الصفحه ٣٩١ :
وقد أخرج عبد
بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله : (وَإِنْ نَكَثُوا
أَيْمانَهُمْ) قال : عهدهم
الصفحه ٤٣٢ :
من الصّحابة. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (إِنْ نَعْفُ عَنْ طائِفَةٍ) قال : الطائفة
الصفحه ٤٣٨ : بِاللهِ) الآية ، وفي الباب أحاديث مختلفة في سبب نزول هذه الآية
، وفيما ذكرناه كفاية. وأخرج ابن أبي حاتم
الصفحه ٤٥١ : ، وهو ثان مفعولي يتّخذ ،
لأنه بمعنى الجعل ، والمعنى : اعتقد أن الذي ينفقه في سبيل الله غرامة وخسران
الصفحه ٤٦٥ : سائِحاتٍ) وإنما قيل للصائم : سائح ، لأنه يترك اللذات كما يتركها
السائح في الأرض ، ومنه قول أبي طالب ابن عبد
الصفحه ٤٨٩ : ) والأول أولى ؛ وقيل : المراد بالظلم هنا هو الشرك ،
والواو في (وَما كانُوا
لِيُؤْمِنُوا) للعطف على ظلموا
الصفحه ٥٠٠ :
(مَكانَكُمْ) أي : الزموا مكانكم ، واثبتوا فيه ، وقفوا في موضعكم (أَنْتُمْ وَشُرَكاؤُكُمْ) هذا
الصفحه ٥٠٨ : بعلمه ، فهو لم يتمسّك بشيء في هذا التكذيب إلا مجرد
كونه جاهلا لما كذب به غير عالم به ، فكان بهذا التكذيب
الصفحه ٥٢٧ : بِالْبَيِّناتِ) وقيل : إن الباء في بما كذبوا به من قبل للسّببية ؛ أي
: فما كانوا ليؤمنوا عند مجيء الرّسل بسبب ما
الصفحه ٥٣٠ : . ويجوز أن يكون في موضع نصب بالمصدر. (وَإِنَّ فِرْعَوْنَ
لَعالٍ فِي الْأَرْضِ) أي : عات متكبر متغلب على
الصفحه ٥٤٠ :
الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله :
(إِنَّ الَّذِينَ
حَقَّتْ
الصفحه ٥٥٠ :
الأصول ، والحاكم وصحّحه ، وابن مردويه ، والبيهقي في الشعب ، عن ابن مسعود
عن النبي
الصفحه ٥٧٩ :
لم يتكلم بما يدل على الخوف ، بل أوجس ذلك في نفسه ، فلعلهم استدلوا على
خوفه بأمارات كظهور أثره على
الصفحه ٥٨٣ : ء الملائكة في تلك الصورة أسرعوا إليه ، كأنما يدفعون دفعا لطلب الفاحشة من
أضيافه (وَمِنْ قَبْلُ كانُوا