الصفحه ٢٦٤ : ء تأمرنا؟ وخاطبوه بما تخاطب به الجماعة تعظيما له كما يخاطب الرؤساء
أتباعهم ، وما : في موضع نصب بالفعل الذي
الصفحه ٢٦٧ :
(قالَ فِرْعَوْنُ
آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هذا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي
الصفحه ٢٦٨ : المهارة في علم الشرّ قد تأتي
بمثل هذه الفائدة فما بالك بالمهارة في علم الخير ، اللهم انفعنا بما علمتنا
الصفحه ٢٧٩ : يُؤْمِنُوا بِها) معطوف على (يَتَكَبَّرُونَ) منتظم معه في حكم الصلة. والمعنى سأصرف عن آياتي
المتكبرين التاركين
الصفحه ٢٨١ :
يقول من برد ، وهذا يقول من حجر. وأخرج أبو الشيخ عن السدي (وَكَتَبْنا لَهُ فِي الْأَلْواحِ مِنْ
كُلِّ
الصفحه ٢٨٥ :
لقوله (فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا) وإن ذلك مختص بالمتخذين للعجل إلها لا لمن بعدهم من
ذراريهم
الصفحه ٢٨٨ : إِصْرَهُمْ) الإصر : الثقل ، أي : يضع عنهم التكاليف الشاقة
الثقيلة. وقد تقدّم بيانه في البقرة (وَالْأَغْلالَ
الصفحه ٢٩٤ : تظلم نفسها بهذه المعصية الخاصة ،
وهي صيد الحوت في يوم السبت ، ولا عتت عن نهيه لها عن الصيد ؛ وأما إذا
الصفحه ٣٠٥ : كالأنعام في انتفاء
انتفاعهم بهذه المشاعر ، ثم حكم عليهم بأنّهم أضلّ منها ، لأنها تدرك بهذه الأمور
ما ينفعها
الصفحه ٣٢٤ :
كونهم في تلك الحال على الإيمان فكأنه قال : إن كنتم مستمرّين على الإيمان
بالله ، لأنّ هذه الثلاثة
الصفحه ٣٣٩ : نحوه ، وإسناده صحيح إليهما ، وقد أخرجه الحاكم في المستدرك. قال
ابن كثير : وهذا القول عن هذين الإمامين
الصفحه ٣٤٨ :
يضربونه ضربة رجل واحد ، فإذا قتلوه تفرّق دمه في القبائل ، فقال الشيخ
الجندي : هذا والله هو الرأي
الصفحه ٣٥١ : ، قال : المكاء : إدخال أصابعهم في
أفواههم ، والتصدية : الصفير ، يخلطون بذلك كله على محمد
الصفحه ٣٦٢ :
فقال المشركون : وما هؤلاء؟ غرّ هؤلاء دينهم ، وإنما قالوا ذلك من قلّتهم
في أعينهم وظنّوا أنهم
الصفحه ٣٦٣ :
الذوق بالفم ، والإشارة بقوله : (ذلِكَ) إلى ما تقدّم من الضرب والعذاب والباء في (بِما قَدَّمَتْ