الصفحه ١٣٦ :
له ، فإنه لا يؤثر فيه ذلك. قيل : ومعنى يخافون : يعلمون ويتيقنون أنهم
محشورون ، فيشمل كل من آمن
الصفحه ١٣٨ : أحمد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني
وأبو الشيخ وابن مردويه وأبو نعيم في الحلية عن عبد
الصفحه ١٤١ : الجوني في قوله : (قُلْ إِنِّي عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي) قال : على ثقة. وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر
الصفحه ١٦٥ :
قرأ محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى والأعمش وعاصم في قراءته الصحيحة عنه
برفع جنات ، وقرأ الباقون
الصفحه ١٨٨ :
وقرى الضيف (وَما كانَ لِلَّهِ
فَهُوَ يَصِلُ إِلى شُرَكائِهِمْ) أي يجعلونه لآلهتهم وينفقونه في
الصفحه ١٩٢ :
والجبال. قوله : (وَالنَّخْلَ
وَالزَّرْعَ) معطوف على جنات ، وخصهما بالذكر مع دخولهما في الجنات
لما
الصفحه ٢١٤ :
للناس به ، أو متعلق بالنهي ، لأن انتفاء الشك في كونه منزّلا من عند الله
أو انتفاء الخوف من قومه
الصفحه ٢١٩ :
وجملة (قالَ أَنْظِرْنِي
إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) استئنافية كما تقدّم في الجمل السابقة ، أي
الصفحه ٢٤٨ :
تَتَّقُونَ (٦٥) قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَراكَ
فِي سَفاهَةٍ وَإِنَّا
الصفحه ٢٥٠ : وتدمغه بالحجارة. وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن
زيد في قوله (وَقَطَعْنا دابِرَ
الَّذِينَ كَذَّبُوا
الصفحه ٢٥٣ : (أَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ) أي : الخصلة الفاحشة المتمادية في الفحش والقبح ، قال
ذلك إنكارا عليهم وتوبيخا لهم (ما
الصفحه ٢٥٨ : تُوعِدُونَ). وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن السدي في
قوله : (وَما يَكُونُ لَنا
أَنْ نَعُودَ فِيها
الصفحه ٢٦٠ :
في موضع الحال : أي مبيتين ، وجملة (وَهُمْ نائِمُونَ) في محل نصب على الحال ، والاستفهام في
الصفحه ٢٦١ : وأبو الشيخ عن ابن عباس (١) في قوله : (أَوَلَمْ يَهْدِ) قال : أولم نبين. وأخرج ابن أبي شيبة وعبد ابن
الصفحه ٢٦٣ : العالمين أجمعين ؛ فهو حقيق بالقبول لما
جاء به ، كما يقول من أرسله الملك في حاجة إلى رعيته : أنا رسول الملك