الصفحه ٤٩٣ : ) الآية. وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس في قوله (وَما كانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً
واحِدَةً فَاخْتَلَفُوا
الصفحه ٥١١ :
فعند ذلك نعذبهم في الآخرة فنريك عذابهم فيها ، وجواب (أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ) : محذوف أيضا
الصفحه ٥٤٣ : عَلَيْها) أي : منفعة اهتدائه مختصة به ، وضرر كفره مقصور عليه لا
يتعدّاه ، وليس لله حاجة في شيء من ذلك ، ولا
الصفحه ٥٤٥ :
يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (٥) وَما مِنْ
دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ
الصفحه ٥٦٧ : : (وَنادى نُوحٌ ابْنَهُ) ، وقوله : (إِنَّ ابْنِي مِنْ
أَهْلِي) يدفع ذلك على ما فيه من عدم صيانة منصب النبوّة
الصفحه ٦٠٧ : ، والشام وحفص (تَعْمَلُونَ) بالفوقية على الخطاب. وقرأ الباقون بالتحتية.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن مالك في
الصفحه ٣٣ :
يبقى عوج بن عنق وهو كافر ولد زنية؟ هذا لا يسوغ في عقل ولا شرع ، ثم في
وجود رجل يقال له عوج ابن
الصفحه ٣٥ :
قال : التي أمركم الله بها. وأخرج عبد بن حميد عن قتادة في الآية قال : أمر
القوم بها كما أمرنا
الصفحه ٧٨ :
أحد السينين واوا ، والأصل قساسسة ، فالمراد بالقسيسين في الآية : المتبعون
للعلماء والعباد ، وهو
الصفحه ٨٤ :
عن ابن عباس في قوله : (مِنْ أَوْسَطِ ما
تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ) قال : من عسركم ويسركم. وأخرج ابن
الصفحه ٨٩ :
فقد حلّ ولا حج له لارتكابه محظور إحرامه ، فبطل عليه كما لو تكلم في
الصلاة أو أحدث فيها. قوله
الصفحه ١٠٢ :
البخاري في تاريخه والترمذي وحسنه وابن جرير وابن المنذر والنحاس والطبراني
وأبو الشيخ وابن مردويه
الصفحه ١٠٤ : سببه ، وجملة (تُكَلِّمُ النَّاسَ) مبينة لمعنى التأييد ، و (فِي الْمَهْدِ) في محل نصب على الحال : أي
الصفحه ١١١ : آخر ثلاث آيات. قال ابن عطية : وهي الآيات المحكمات
، يعني في هذه السورة. وقال القرطبي : هي مكية إلا
الصفحه ١٢٣ : المشركين وافتتانهم بشركهم ، ثم أخبر أن
فتنتهم لم تكن حين رأوا الحقائق إلا أن انتفوا من الشرك ، ونظير هذا في