الصفحه ١٩١ : وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (وَقالُوا هذِهِ
أَنْعامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ) قال : الحجر ما حرموا من
الصفحه ١٩٥ : عندهم ، وهكذا الكلام في
قوله : (وَمِنَ الْإِبِلِ
اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ) إلى آخره. قوله
الصفحه ٢٠٩ :
السيئة (فَلا يُجْزى إِلَّا
مِثْلَها) من دون زيادة عليها ، على قدرها في الخفّة والعظم ،
فالمشرك
الصفحه ٢١٧ : لعينيه.
وقد ورد ذكر
الوزن والموازين في مواضع من القرآن كقوله : (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ
الصفحه ٢٥٦ : ، وقد
سبق الكلام على العوج. قال الزجاج : كسر العين في المعاني وفتحها في الإجرام (وَاذْكُرُوا إِذْ
الصفحه ٢٦٦ : تأمروني (قالُوا أَرْجِهْ
وَأَخاهُ) ولا تأتنا به ولا يقربنا (وَأَرْسِلْ فِي
الْمَدائِنِ حاشِرِينَ) وكانت
الصفحه ٢٨٤ : تأويلها عن وجوه الإعراب. قوله (وَلا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) أي : لا تجعلني بغضبك عليّ في
الصفحه ٢٩٦ :
الْحَقَّ
وَدَرَسُوا ما فِيهِ وَالدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلا
الصفحه ٢٩٨ :
عنه قال : (سُوءَ الْعَذابِ) الخراج ، وفي قوله : (وَقَطَّعْناهُمُ) قال : هم اليهود بسطهم الله في
الصفحه ٣٢٧ : أخرج ابن
أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ) قال : فرقت قلوبهم. وأخرج ابن جرير وابن
الصفحه ٣٧٩ : ووضعتها في السبع الطوال. وأخرج أبو الشيخ عن أبي رجاء قال
: سألت الحسن عن الأنفال وبراءة أسورتان أو سورة
الصفحه ٣٨١ :
خاصة ، و (يَوْمَ الْحَجِ) ظرف لقوله وأذان ، ووصفه بالأكبر لأنه يجتمع فيه الناس
، أو لكون معظم
الصفحه ٤٠٨ :
وقد أخرج أبو
الشيخ عن الضحاك في قوله (إِنَّ كَثِيراً مِنَ
الْأَحْبارِ وَالرُّهْبانِ) يعني علما
الصفحه ٤٣٠ :
و (أَنْ تُنَزَّلَ) في موضع نصب ، أي : من أن تنزل ، ويجوز على قول سيبويه
أن يكون في موضع خفض على
الصفحه ٤٧٤ : : حكم مستقلّ بنفسه في مشروعية الخروج لطلب العلم ،
والتفقه في الدين ، جعله الله سبحانه متّصلا بما دلّ على