الصفحه ٥٩١ :
هو الكاذب؟ وفيه تعريض بكذبهم في قولهم : (لَوْ لا رَهْطُكَ
لَرَجَمْناكَ وَما أَنْتَ عَلَيْنا
الصفحه ٥٩٦ :
الذي ندب إليه الشارع في كل كلام فهو على حدّ قوله : (لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ
إِنْ شا
الصفحه ٣٦ : لأخيه ، فالداء قديم ، والشرّ أصيل.
وقد اختلف أهل
العلم في ابني آدم المذكورين هل هما لصلبه أم لا؟ فذهب
الصفحه ٤٢ :
اختلف عن مالك في هذه المسألة فأثبت المحاربة في المصر مرّة ونفى ذلك مرة.
وروي عن ابن عباس غير ما
الصفحه ٤٥ :
خلاف بين المفسرين فيه. والوسيلة أيضا درجة في الجنة مختصّة برسول الله صلىاللهعليهوسلم. وقد ثبت
الصفحه ٥٦ :
عليه سلفهم وإن كان باطلا منسوخا أو محرّفا عن الحكم الذي أنزله الله على
الأنبياء ، كما وقع في
الصفحه ٨٢ :
فاليمين
المنعقدة من عقد القلب ليفعلن أو لا يفعلن في المستقبل ؛ أي ولكن يؤاخذكم بأيمانكم
المنعقدة الموثقة
الصفحه ١٠٨ :
جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ
اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ
الصفحه ١١٣ : نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ
مَثَلُهُ فِي الظُّلُماتِ) (١) وأفرد النور لأنه جنس يشمل جميع
الصفحه ١١٥ : فِي قِرْطاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ
لَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُبِينٌ
الصفحه ١١٨ :
في قوله (وَلَوْ جَعَلْناهُ
مَلَكاً لَجَعَلْناهُ رَجُلاً) قال : في صورة رجل ، وفي خلق رجل. وأخرج
الصفحه ١٢٥ : تَرى إِذْ وُقِفُوا عَلى
رَبِّهِمْ) قد تقدّم تفسيره في قوله : (وَلَوْ تَرى إِذْ وُقِفُوا عَلَى
النَّارِ
الصفحه ١٨٣ : مصدر وصف به كما يقال :
رجل عدل. قوله : (كَأَنَّما يَصَّعَّدُ
فِي السَّماءِ). قرأ ابن كثير بالتخفيف من
الصفحه ١٨٩ :
وقد ورد ذلك في كلام العرب وفي مصحف عثمان رضي الله عنه (شُرَكائِهِمْ) بالياء.
وأقول : دعوى
الصفحه ١٩١ : وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (وَقالُوا هذِهِ
أَنْعامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ) قال : الحجر ما حرموا من