الصفحه ٤١٣ :
وقيل : معناه : ملتم إلى الإقامة بأرضكم ، والبقاء فيها ، وقرئ آثاقلتم على
الاستفهام ، ومعناه
الصفحه ٤٢٣ : أخبار السوء ، يقولون : إن محمدا وأصحابه قد جهدوا في
سفرهم وهلكوا ، فبلغهم تكذيب حديثهم وعافية النبيّ
الصفحه ٤٤٢ : . قوله : (وَكَرِهُوا أَنْ
يُجاهِدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ) سبب ذلك الشحّ
الصفحه ٤٥٨ :
في الشعب ، وابن أبي الدنيا ، والضياء في المختارة ، عن أبي سعيد عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦١ : إذا قدم أبو
عامر أن يصلّي فيه ، وكان قد خرج من المدينة محاربا لله ولرسوله. وأخرج ابن إسحاق
وابن مردويه
الصفحه ٤٨١ :
وقال ابن
الأعرابي : القدم : المتقدّم في الشرف ، وقال أبو عبيدة والكسائي : كل سابق من خير
أو شر فهو عند
الصفحه ٤٩٢ : ، والضمير في (إِنَّهُ) للشأن : أي : إن الشأن هذا. ثم نعى الله سبحانه عليهم
عبادة الأصنام ، وبين أنها لا تنفع
الصفحه ٥٠١ : ، وابن أبي حاتم ، وأبو الشيخ عن قتادة في قوله : (وَازَّيَّنَتْ) قال : أنبتت وحسنت ، وفي قوله : (كَأَنْ
الصفحه ٥٢٢ : جابر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسّر البشرى في الحياة الدنيا بالرؤيا الحبيبة ، وفي
الآخرة ببشارة
الصفحه ٥٢٤ :
والبرهان ، أو متعلق ب : ما عندكم ، لما فيه من معنى الاستقرار. ثم وبخهم
على هذا القول العاطل عن
الصفحه ٥٢٩ :
بِمُؤْمِنِينَ) تصريحا منهم بالتكذيب ، وقطعا للطمع في إيمانهم ، وقد
أفرد الخطاب لموسى في قولهم : أجئتنا لتلفتنا
الصفحه ٥٣٦ : الساحل ، وكان البحر لا يلفظ غريقا في بطنه حتى يأكله
السمك ، فليس يقبل البحر غريقا إلى يوم القيامة. وأخرج
الصفحه ٥٣٩ : (وَمَتَّعْناهُمْ إِلى
حِينٍ) أي : بعد كشف العذاب عنهم متعهم الله في الدنيا إلى حين
معلوم قدره لهم. ثم بين سبحانه
الصفحه ٥٧٦ : مخلوق من الأرض (وَاسْتَعْمَرَكُمْ
فِيها) أي : جعلكم عمارها وسكانها ، من قولهم : أعمر فلان
فلانا داره فهي
الصفحه ٥٨٠ :
على الحال ، والعامل فيه معنى الإشارة. قال النحاس : وفي قراءة أبيّ وابن
مسعود شيخ : بالرفع على أنه