الصفحه ١٩٨ :
البقر والغنم كان ذكرهما من بعد تخصيصا. حرّم الله ذلك عليهم عقوبة لهم على
ما وقعوا فيه من الظلم
الصفحه ٢٠٣ :
في موضع نصب ، أي : واتل أنّ هذا صراطي ، قاله الفراء والكسائي. قال
الفرّاء : ويجوز أن يكون خفضا
الصفحه ٢٢٧ :
وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ) معطوف على المحذوف المقدّر : أي توجهوا إليه في صلاتكم
إلى القبلة في أي مسجد
الصفحه ٢٣٣ :
الزهري عن ابن المسيب قال : لما طعن عمر قال كعب : لو دعا الله لأخر في
أجله ، فقيل له : أليس قد قال
الصفحه ٢٤٩ : داخل في جملة ما
استنكروه. قوله (فَأْتِنا بِما
تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ) هذا استعجال منهم
الصفحه ٢٥٧ :
في أن يثبّتنا على الإيمان ، ويحول بيننا وبين الكفر وأهله ، ويتمّ علينا
نعمته ، ويعصمنا من نقمته
الصفحه ٢٧٧ :
عنده في الجملة ، ولو كانت مستحيلة عنده لما سألها ، والجواب بقوله (لَنْ تَرانِي) يفيد أنه لا يراه
الصفحه ٢٧٨ : الأنبياء معصومون ؛ وقيل : هي توبة من قتله للقبطي ،
ذكره القشيري ، ولا وجه له في مثل هذا المقام (وَأَنَا
الصفحه ٢٩٢ :
غير ذلك مما تقدم بيانه (وَكُلُوا مِنْها) أي : من المأكولات الموجودة فيها (حَيْثُ شِئْتُمْ) أي
الصفحه ٣٠٦ : مردويه وأبي نعيم : «من دعا بها استجاب
الله دعاءه» وزاد الترمذي في سننه بعد قوله يحبّ الوتر : «هو الله
الصفحه ٣٢٦ :
في قوله : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَنْفالِ) قال : ما أصابت السرايا. وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير
الصفحه ٣٨٢ : بعد العام مشرك.
وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما عن أبي هريرة قال : بعثني أبو بكر في تلك الحجّة في
مؤذنين
الصفحه ٣٨٣ :
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقف يوم النّحر بين الجمرات في الحجّة التي حجّ فقال :
أيّ يوم هذا
الصفحه ٣٨٥ :
من أهل العلم منهم مجاهد وابن إسحاق وابن زيد وعمرو بن شعيب. وقيل : هي
الأشهر المذكورة في قوله
الصفحه ٤٠٥ :
الْمُشْرِكُونَ) الكلام فيه كالكلام في (وَلَوْ كَرِهَ
الْكافِرُونَ) كما قدّمنا ذلك.
وقد أخرج ابن
إسحاق ، وابن