الصفحه ٣٨ :
والألف بدل من ياء المتكلم كأنه دعا ويلته بأن تحضر في ذلك الوقت ، والويلة
: الهلكة ، والكلام خارج
الصفحه ٤٧ : هريرة. وأخرج أحمد وغيره ، أن هذه الآية
نزلت في المرأة التي كانت تسرق المتاع ، لما قالت للنبي
الصفحه ٥٥ : للمتقين. قوله : (وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ
الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ) هذا أمر لأهل الإنجيل بأن
الصفحه ٦٤ :
هم أضلّ من غيرهم عن الطريق المستقيم ، والتفضيل في الموضعين للزيادة مطلقا
أو لكونهم أشرّ وأضل مما
الصفحه ٩٠ : ، وبه قال جماعة ، وروي عن ابن عباس ؛ وقيل : طعامه ملحه
الذي ينعقد من مائه وسائر ما فيه من نبات وغيره
الصفحه ٩٩ :
عَدْلٍ مِنْكُمْ) (٢) فهما عامان في الأشخاص والأزمان والأحوال ، وهذه الآية
خاصة بحالة الضرب في الأرض
الصفحه ١٠٣ : لا تجوز شهادة كافر في حضر ولا سفر ، إنما هي في
المسلمين. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن أبي حاتم
الصفحه ١١٤ : التي فارقتها بقدرته وبديع حكمته.
قوله : (وَهُوَ اللهُ فِي
السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ
الصفحه ١٣١ : قبوله من الحجج الواضحة والدلائل
الصحيحة. وقال أبو علي : يجوز أن يكون صممهم وبكمهم في الآخرة. قوله : (فِي
الصفحه ١٥٧ : بالاقتداء بهداهم ، وتقديم بهداهم على الفعل يفيد تخصيص
هداهم بالاقتداء : والاقتداء : طلب موافقة الغير في
الصفحه ١٦١ : اليهودي : ما أنزل الله على محمد من شيء ، فنزلت. وأخرج
ابن جرير وابن المنذر عن عكرمة قال : نزلت في مالك بن
الصفحه ١٩٠ : كانُوا مُهْتَدِينَ (١٤٠))
هذا بيان نوع
آخر من جهالاتهم وضلالاتهم. والحجر بكسر أوّله وسكون ثانيه في قرا
الصفحه ١٩٣ : سعيد الخدري عن النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (وَآتُوا حَقَّهُ
يَوْمَ حَصادِهِ) قال : «ما سقط من
الصفحه ١٩٧ :
صلىاللهعليهوسلم ، والتمسّك بقول صحابي في مقابلة قول النبي صلىاللهعليهوسلم من سوء الاختيار وعدم الإنصاف. وأخرج
الصفحه ١٩٨ :
البقر والغنم كان ذكرهما من بعد تخصيصا. حرّم الله ذلك عليهم عقوبة لهم على
ما وقعوا فيه من الظلم