الصفحه ٣٨٦ : أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ) أي : إلى الدار التي يأمن فيها بعد أن يسمع كلام الله ،
إن لم يسلم ، ثم بعد أن تبلغه
الصفحه ٣٨٨ : : الذمّة : الأمان كما في قوله صلىاللهعليهوسلم : «ويسعى بذمّتهم أدناهم». وروي عن أبي عبيدة أيضا أن
الذمة
الصفحه ٣٩٩ : ليس بنجس الذات ، لأن الله سبحانه أحلّ طعامهم ،
وثبت عن النبي صلىاللهعليهوسلم في ذلك من فعله وقوله
الصفحه ٤٦٦ : ، والسّمع والطّاعة ، ولا ينازعوا في الأمر أهله ، ويمنعوه
مما يمنعون منه أنفسهم وأهليهم ، قالوا : نعم ؛ قال
الصفحه ٤٧٣ :
من نلته بالعطية. قال غيره : نلت أنول من العطية ، ونلته أناله : أدركته ،
والضمير في (به) يعود إلى
الصفحه ٤٨٢ : لبديع صنعه وعظيم اقتداره ، فكيف يعبدون الجمادات التي لا تسمع ولا تبصر
ولا تنفع ولا تضر؟ والاستفهام في
الصفحه ٤٨٦ :
إلى الجنة ، وجملة (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ) مستأنفة ، أو خبر ثان ، أو في محل نصب على
الصفحه ٥٠٥ :
الذين فسقوا ، أي : خرجوا من الحقّ إلى الباطل ، وتمرّدوا في كفرهم عنادا
ومكابرة ، وجملة (أَنَّهُمْ
الصفحه ٥٠٧ :
لا يفترى. قال الكسائي والفراء : إن التقدير في قوله : (وَلكِنْ تَصْدِيقَ) : ولكن كان تصديق ، ويجوز
الصفحه ٥١٠ :
والبصر والبصيرة ، بل لأجل ما صار في طبائعهم من التعصب والمكابرة للحق ،
والمجادلة بالباطل ، والإصرار على
الصفحه ٥٦٥ : منا كذلك ، وقيل معناه : نسخر منكم في المستقبل سخرية
مثل سخريتكم إذا وقع عليكم الغرق ، وفيه نظر فإن
الصفحه ٥٩٣ :
يُرِيدُ
(١٠٧) وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ
السَّماواتُ
الصفحه ٦٠٢ :
إذا لم يكن له ميل إليهم في الباطن ولا محبة ولا رضا بأفعالهم. قلت : أما
الطاعة على عمومها بجميع
الصفحه ٧ : الإضافة بيانية ، ويلحق بها ما يحلّ مما هو خارج عنها بالقياس ، بل وبالنصوص
التي في الكتاب والسنة كقوله
الصفحه ١١ :
دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً
فَمَنِ اضْطُرَّ فِي