الصفحه ٢٤ : أخبرنا
الله به ؛ وقيل : هو خطاب لليهود ، والعهد : ما أخذه عليهم في التّوراة. وذهب
جمهور المفسرين من السلف
الصفحه ٦٩ : إليهم على وجه التمام ، ثم حمل
من أبي من الدخول في الدين على الدخول فيه طوعا أو كرها وقتل صناديد الشرك
الصفحه ٨١ :
وقد أخرج
الترمذي وحسنه وابن جرير وابن أبي حاتم وابن عديّ في الكامل والطبراني وابن مردويه
عن ابن
الصفحه ١٦٢ : عباس في قوله : (غَمَراتِ الْمَوْتِ) قال : سكرات الموت. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن
أبي حاتم عنه قال
الصفحه ١٨٥ : عباس في قوله : (قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ
مِنَ الْإِنْسِ) يقول : من ضلالتكم إياهم ، يعني : أضللتم منهم كثيرا
الصفحه ٢١٢ : ، ويجوز
إزرا ، وفيه ردّ لما كانت عليه الجاهلية من مؤاخذة القريب بذنب قريبه ، والواحد من
القبيلة بذنب الآخر
الصفحه ٢٢٥ :
يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطانُ) أي لا يوقعنكم في الفتنة ، فالنهي وإن كان للشيطان فهو
في الحقيقة لبني آدم بأن لا
الصفحه ٢٢٨ : وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا
فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ٢٣٥ : اغتباطا بما
صاروا فيه بسبب ما تقدّم منهم ، من تصديق الرسل وظهور صدق ما أخبروهم به في الدنيا
من أن جزا
الصفحه ٢٤٥ : نَكِداً) أي : والتربة الخبيثة لا يخرج نباتها إلا نكدا ، أي :
لا خير فيه. وقرأ طلحة بن مصرّف (نَكِداً
الصفحه ٢٧٥ : للفعل الذي بعده ، وإلها تمييز أو حال ، وجملة (وَهُوَ فَضَّلَكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ) في محل نصب على
الصفحه ٣١٥ : ». وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن مردويه عن سمرة في
قوله (فَلَمَّا آتاهُما
صالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكا
الصفحه ٣٣٧ :
والحديث في قتل ابن أبي الحقيق أنه وقع على صورة غير هذه الصورة. والصحيح
كما قال ابن إسحاق وغيره أن
الصفحه ٣٣٨ :
كأن الله شدّد على المسلمين يومئذ ليقطع دابر الكافرين وهو أوّل قتال
قاتلوا فيه المشركين من أهل مكة
الصفحه ٣٤٤ :
عمهم الله بعذاب من عنده.
(وَاذْكُرُوا إِذْ
أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ