الصفحه ٣٧٥ : اللذين وعد الله فقد أنجزنا
وما ندري ما يصنع في الأخرى (قُلْ لِمَنْ فِي
أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ
الصفحه ٣٩٥ : الله (أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِ) الآية : يعني أن ذلك كان في الشرك ؛ فلا أقبل ما كان في
الشرك. وأخرج
الصفحه ٣٩٦ : فيها أحبّ إليهم من المهاجرة إلى الله ورسوله ، وأحبّ خبر
كان ، أي : كانت هذه الأشياء المذكورة في الآية
الصفحه ٤٠٠ : في قلوبهم الخوف من
الفقر وقالوا : من أين نعيش؟ فوعدهم الله أن يغنيهم من فضله. قال الضحاك : ففتح
الله
الصفحه ٤٠١ : في الجزية مقرّر في مواطنه ، والحق من هذه الأقوال قد
قرّرناه في شرحنا للمنتقى وغيره من مؤلفاتنا ، قوله
الصفحه ٤٢٦ : مالك ،
والأولى حمل ما في الآية على القولين جميعا ، لصدق الرقاب على شراء العبد وإعتاقه
، وعلى إعانة
الصفحه ٤٣٤ :
أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (يَأْمُرُونَ
بِالْمُنْكَرِ) قال : هو التّكذيب ، قال : وهو أنكر المنكر
الصفحه ٤٥٩ : صلىاللهعليهوسلم عن الصلاة في مسجد الضرار ، فقال : (لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً) أي : في وقت من الأوقات ، والنهي عن
الصفحه ٤٩١ :
في قوله : (دَعانا لِجَنْبِهِ
أَوْ قاعِداً أَوْ قائِماً) قال : على كل حال. وأخرج أبو الشيخ عن أبي
الصفحه ٤٩٦ : المذكورة في توجيه الرفع بما
يطول به البحث في غير طائل. والحاصل : أنه إذا جعل خبر المبتدأ على أنفسكم
الصفحه ٥٤١ : حَتَّى
يَحْكُمَ اللهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ (١٠٩))
قوله : (قُلِ انْظُرُوا ما ذا فِي السَّماواتِ
الصفحه ٥٦٩ :
أعملها سفينة فيسخرون منه ويقولون يعمل سفينة في البرّ ، وكيف تجري؟ قال :
سوف تعلمون ، فلما فرغ
الصفحه ٥٩٤ :
والنّاس في
قسم المنيّة بينهم
كالزّرع منه
قائم وحصيد
(وَما
الصفحه ٥٩٥ : الممتد ، والجملة إما مستأنفة كأنه قيل : ما حالهم فيها؟
أو في محل نصب على الحال (خالِدِينَ فِيها ما
دامَتِ
الصفحه ٢٤ : أخبرنا
الله به ؛ وقيل : هو خطاب لليهود ، والعهد : ما أخذه عليهم في التّوراة. وذهب
جمهور المفسرين من السلف