الصفحه ١٢٩ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قوله : (يا حَسْرَتَنا) قال : «الحسرة أن يرى أهل النار منازلهم
الصفحه ١٤٦ :
وسعه. قوله : (لِكُلِّ نَبَإٍ
مُسْتَقَرٌّ) أي لكلّ شيء وقت يقع فيه. والنبأ : الشيء الذي ينبأ عنه
الصفحه ١٤٧ : عَلَى الَّذِينَ
يَتَّقُونَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) أي ما على الذين يتقون مجالسة الكفار عند خوضهم في
الصفحه ١٦٤ : ، ومنكم مستودع في الرّحم أو في باطن الأرض أو في الصلب ؛ وقيل :
المستقرّ في الرحم ، والمستودع في الأرض
الصفحه ١٧٧ :
و (بِالْحَقِ) متعلّق بمحذوف وقع حالا : أي متلبسا بالحق الذي لا شك
فيه ولا شبهة ، ثم نهاه الله عن
الصفحه ٢٣١ : فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ
فِي النَّارِ كُلَّما دَخَلَتْ أُمَّةٌ
الصفحه ٢٤٢ :
من الطعام. وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن زيد في الآية قال :
يستسقونهم ويستطعمونهم ، وفي
الصفحه ٢٥١ :
في قصّة هود (وَبَوَّأَكُمْ فِي
الْأَرْضِ) أي : جعل لكم فيها مباءة ، وهي المنزل الذي تسكنونه
الصفحه ٢٥٤ :
ابن فارس في المجمل عن قوم أنهم قالوا : الماضي عابر بالعين المهملة ،
والباقي غابر بالمعجمة. وقال
الصفحه ٣٠٢ : بعث به ، فلما أقبل موسى في بني إسرائيل لقتال الجبارين ، سأل
الجبارون بلعم بن باعوراء أن يدعو على موسى
الصفحه ٣١٤ : حوضه ، والرجل يخفض ميزانه ويرفعه ، والرجل يقيم سلعته في السوق
قضاء الله لا تأتيكم إلا بغتة» وأخرج ابن
الصفحه ٣٣٤ : الخطاب هنا
للكافرين ، كما أن الخطاب في قوله : (ذلِكُمْ) للنبي صلىاللهعليهوسلم أو لكل من يصلح للخطاب
الصفحه ٣٥٥ : لأن قوله (وَاعْلَمُوا) يتضمّن الأمر بالانقياد والتسليم لأمر الله في الغنائم
، فعلق إن بقوله
الصفحه ٣٧٠ : المؤمنين الله ، لأنّ عطف الظاهر على المضمر في مثل هذه
الصورة ممتنع ، كما تقرّر في علم النحو ، وأجازه
الصفحه ٣٧١ : حاتم عن الزهري في الآية قال
: نزلت في الأنصار. وأخرج البخاري في تاريخه وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو