الصفحه ٥٢١ : ومجلسهم منه ، فجثا أعرابي على ركبتيه
فقال : يا رسول الله! صفهم لنا ، وحلهم لنا؟ قال : قوم من أفناء الناس
الصفحه ٣٨٣ :
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقف يوم النّحر بين الجمرات في الحجّة التي حجّ فقال :
أيّ يوم هذا
الصفحه ٤٧١ : فيعصر فرثه فيشربه ويجعل ما بقي على كبده ، فقال أبو بكر الصديق : يا رسول
الله! إن الله قد عوّدك في الدعا
الصفحه ٥٨١ : ) قال : فحاضت وهي بنت ثمان وتسعين سنة. وأخرج ابن جرير
عن مجاهد في قوله : (فَضَحِكَتْ) قال : حاضت وكانت
الصفحه ٢٩٢ : به. وفي ضمن هذا
السؤال فائدة جليلة ، وهي تعريف اليهود بأن ذلك مما يعلمه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٤١ :
يُصِيبُ
بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (١٠٧) قُلْ يا
أَيُّهَا
الصفحه ١٢٩ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قوله : (يا حَسْرَتَنا) قال : «الحسرة أن يرى أهل النار منازلهم
الصفحه ٤٢٥ : يأتي
الاستكثار منه بفائدة يعتدّ بها. والأولى في بيان ماهية المسكين ما ثبت عن رسول
الله
الصفحه ٤٦٦ : قائل الأنصار : نعم ، هذا لك
يا رسول الله! فما لنا؟ قال : الجنة». وأخرج ابن سعد أيضا من وجه آخر ليس في
الصفحه ٤٩٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّما بَغْيُكُمْ عَلى أَنْفُسِكُمْ)(وَلا يَحِيقُ
الصفحه ٥٣٦ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أغرق الله فرعون فقال : (آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
الَّذِي
الصفحه ٤٧ : يتعلق بتفاصيل هذا الحدّ مذكورة في كتب الحديث فلا نطيل بذلك.
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ
الصفحه ١٢٧ :
، وذلك أنهم لما تبين لهم خسران صفقتهم ببيعهم الإيمان بالكفر ، والدنيا بالآخرة (قالُوا يا حَسْرَتَنا عَلى
الصفحه ٢١٠ : أنّ الكفار تفرّقوا فرقا وتحزبوا أحزابا أمر رسوله صلىاللهعليهوسلم أن يقول لهم : (إِنَّنِي هَدانِي
الصفحه ٢٤٦ : ضَلالٍ مُبِينٍ (٦٠) قالَ يا قَوْمِ لَيْسَ بِي
ضَلالَةٌ وَلكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٦١