الصفحه ٣٩٥ : ) الآية ، وقد روي معنى هذا من طرق.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آباءَكُمْ
الصفحه ٤١١ :
الأولى أبو حاتم ، واختار القراءة الثانية أبو عبيد. وقرأ الحسن وأبو رجاء
ويعقوب : يضل بضم اليا
الصفحه ٤١٢ : عمر قال : وقف رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالعقبة فقال : «إنّما النّسيء من الشيطان زيادة في
الكفر
الصفحه ٤٢٠ : إلى غزوة تبوك قال لجدّ بن قيس : يا جدّ بن قيس
ما تقول في مجاهدة بني الأصفر؟ فقال : يا رسول الله! إني
الصفحه ٤٥٥ :
تزكيهم يا محمد بالصدقة المأخوذة ، والأوّل أولى لما في الثاني من الاختلاف
في الضميرين في الفعلين
الصفحه ٥٢٤ : قول لا دليل عليه ليس هو من
العلم في شيء ، بل من الجهل المحض ، ثم أمر رسوله صلىاللهعليهوسلم أن يقول
الصفحه ٥٩٨ : بخروج أهل الكبائر من النار ، فالقائل بذلك ـ يا مسكين ـ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم كما صحّ عنه في
الصفحه ٣١ :
ابن عبادة وعقبة بن وهب : يا معشر يهود اتقوا الله فو الله إنكم لتعلمون
أنه رسول الله
الصفحه ٥٩٤ : فِي ذلِكَ
لَآيَةً) أي : في أخذ الله سبحانه لأهل القرى ، أو في القصص الذي
قصّه على رسوله ؛ لعبرة وموعظة
الصفحه ٣٨١ : فاقرأه على أهل مكة ، فلحقته فأخذت
الكتاب منه ، ورجع أبو بكر وقال : يا رسول الله! نزل فيّ شيء؟ قال : لا
الصفحه ٤٦١ : يتجهز إلى تبوك ، فقالوا : يا رسول
الله! إنا بنينا مسجدا لذي العلة والحاجة والليلة الشاتية والليلة
الصفحه ٢٧٩ : يؤمنون بآية من الآيات كائنة
ما كانت. وقرأ مالك بن دينار يروا بضم الياء في الموضعين ، وجملة (وَإِنْ
الصفحه ٤٤٢ :
منتصب على أنه ظرف لمقعدهم. قال الأخفش ويونس : الخلاف بمعنى الخلف ، أي :
بعد رسول الله
الصفحه ٤٣٧ :
هو همهم بقتل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة العقبة في غزوة تبوك ، وقيل : هموا بعقد التاج على
الصفحه ٤٤٤ :
يصلي عليه ، فقام رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقام عمر فأخذ ثوبه فقال : يا رسول الله! أتصلي عليه
وقد