الصفحه ٤١٦ :
صلىاللهعليهوسلم قيل له : ألا تغزو بني الأصفر لعلك أن تصيب ابنة عظيم
الروم؟ فقال رجلان : قد علمت يا رسول الله! أن
الصفحه ٤٦٩ : وابن
أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه عن عبد الله بن شدّاد بن الهاد قال : قال رجل :
يا رسول الله! ما
الصفحه ٤٧٦ :
هذه السورة بما يهوّن عنده بعض ما اشتملت عليه من التكاليف الشاقة ، فقال : (لَقَدْ جاءَكُمْ) يا معشر
الصفحه ٦٠٤ : السَّيِّئاتِ) فقال الرجل : يا رسول الله ألي هذه؟ قال : «هي لمن عمل
بها من أمتي». وأخرج أحمد ومسلم وأبو داود
الصفحه ٣٠٧ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم فذكراه ، ولا أدري كيف إسناده. وأخرج ابن أبي الدنيا
والطبراني كلاهما
الصفحه ٢١ : رسول الله إنك فعلت
شيئا لم تكن تفعله ، فقال : «عمدا فعلته يا عمر». وهو مرويّ من طرق كثيرة بألفاظ
متفقة
الصفحه ٣٨ :
والألف بدل من ياء المتكلم كأنه دعا ويلته بأن تحضر في ذلك الوقت ، والويلة
: الهلكة ، والكلام خارج
الصفحه ٩٧ : ابن مسعود سأله رجل عن قوله : (عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ) فقال : يا أيها الناس إنه ليس بزمانها إنها اليوم
الصفحه ١٠١ : ابن عباس ، عن تميم الداري في هذه الآية (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ
الصفحه ١٠٢ : ليس فيها مسلم ، فأوصى إليهما ،
فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوّصا بالذهب ، فأحلفهما رسول الله
الصفحه ١٠٧ : أخرجه الحاكم وصححه والطبراني وابن مردويه عن معاذ بن جبل أنه قال : أقرأني
رسول الله صلىاللهعليهوسلم هل
الصفحه ١٣١ : القرن ، ثم يقال لها : كوني ترابا ، فعند
ذلك يقول الكافر : (يا لَيْتَنِي كُنْتُ
تُراباً) وإن شئتم فاقرؤوا
الصفحه ١٧٢ : ). وقد ثبت في الصحيح أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ملعون من سبّ والديه ، قالوا : يا رسول الله
الصفحه ٢١١ : ، وابن مردويه
، والبيهقي عن عمران بن حصين قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا فاطمة! قومي فاشهدي
الصفحه ٣٢٠ :
قلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها ، وحكى الفراء أنه يقال في جمع خيفة :
خيف. قال الجوهري : والخيفة