الصفحه ٦١ :
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ) الآية ، قال عمر : أنا وقومي يا رسول الله؟ قال : «لا
الصفحه ٧٠ : ويبزقون في وجهي ويقولون : كذاب صابئ ، فعرض عليّ عارض
فقال : يا محمد إن كنت رسول الله فقد آن لك أن تدعو
الصفحه ٤٦٢ : صلىاللهعليهوسلم إلى عويم بن ساعدة فقال : ما هذا الطهور الذي أثنى الله
عليكم؟ فقالوا : يا رسول الله! ما خرج من رجل
الصفحه ٣٩٨ : ناحية فناداهم : يا أنصار الله!
وأنصار رسوله ، إليّ عباد الله ، أنا رسول الله ، فجثوا يبكون وقالوا : يا
الصفحه ٣٤٥ : يَتَخَطَّفَكُمُ
النَّاسُ) قيل : يا رسول الله! ومن الناس؟ قال : أهل فارس. وأخرج
ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ
الصفحه ٣٠ : على ولدها أن يوطأ ، فأقبلت تسعى وتقول : ابني ابني ، فسعت فأخذته ،
فقال القوم : يا رسول الله ما كانت
الصفحه ٦٠ :
الصلاة ، ويدفعه عدم جواز إخراج الزكاة في تلك الحال ، ثم وعد سبحانه من
يتولّى الله ورسوله والذين
الصفحه ٣٠٨ : الجنة ، وهي في
القرآن». وأخرج البيهقي عن عائشة أنها قالت : «يا رسول الله! علّمني اسم الله الذي
إذا دعي
الصفحه ٤١٥ : . وأخرج ابن شاهين وابن مردويه وابن عساكر عن حبشي
بن جنادة قال : قال أبو بكر : يا رسول الله! لو أن أحدا من
الصفحه ٣٢٤ : وتركوا الغنائم خلفهم ، فلم
ينالوا من الغنائم شيئا ، فقالوا : يا رسول الله! ما بال رجال منا يستقدمون
الصفحه ٤٧٧ : صلىاللهعليهوسلم (لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ) فقال عليّ بن أبي طالب : يا رسول الله ما معنى من
أنفسكم
الصفحه ٢٢٠ : إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده
ورسوله ، فيقول : يا ربّ! ما هذه البطاقة مع هذه السّجلات؟ فيقال : إنك
الصفحه ٥٠١ : ؛ فالله هو الملك ، والدار الإسلام ، والبيت الجنة ، وأنت يا محمد
رسول ، فمن أجابك دخل الإسلام ، ومن دخل
الصفحه ٥٠ : الله (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ) إلى قوله : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
بِما أَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ٣٥٧ : عليه ، فقلنا : يا رسول الله! هؤلاء
إخوانك من بني هاشم لا ننكر فضلهم لمكانك منهم ، أرأيت إخواننا من بني