الصفحه ٢٦٦ : رآها ذعر منها
ووثب ، فأحدث ولم يكن يحدث قبل ذلك ، فصاح يا موسى خذها وأنا أؤمن بربك وأرسل معك
بني
الصفحه ٢٦٩ : مُجْرِمِينَ (١٣٣) وَلَمَّا وَقَعَ
عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قالُوا يا مُوسَى ادْعُ لَنا رَبَّكَ بِما عَهِدَ
الصفحه ٢٧١ : واحد
سبعون ألفا (قالُوا يا مُوسَى
ادْعُ لَنا رَبَّكَ بِما عَهِدَ عِنْدَكَ) أي : بما استودعك من العلم
الصفحه ٢٧٣ : إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ
فَأَتَوْا عَلى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلى أَصْنامٍ لَهُمْ قالُوا يا مُوسَى اجْعَلْ
لَنا
الصفحه ٢٧٤ : بقر ؛ وقيل كانوا من الكنعانيين (قالُوا) أي : بنو إسرائيل عند مشاهدتهم لتلك التماثيل (يا مُوسَى اجْعَلْ
الصفحه ٢٧٦ : أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ (١٤٣) قالَ يا مُوسى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ
بِرِسالاتِي وَبِكَلامِي
الصفحه ٢٧٨ : أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ) بك قبل قومي الموجودين في هذا العصر المعترفين بعظمتك
وجلالك ، وجملة (قالَ يا مُوسى
الصفحه ٢٨٤ :
نصب به الأعداء كأنه قال : ولا تشمت يا ربّ بي الأعداء ، وما أبعد هذه
القراءة عن الصواب ، وأبعد
الصفحه ٢٩٩ : ) قرأ أبو عمرو بالياء التحتية في هذا وفي قوله : (أَوْ تَقُولُوا) على الغيبة ، كما كان فيما قبله على
الصفحه ٣١٤ : رَبِّي لا يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ) قال : قالت قريش يا محمد! أسرّ إلينا الساعة لما بيننا
وبينك
الصفحه ٣٢٧ : الدرداء قالت : إنما الوجل في القلب كاحتراق
السعفة يا شهر بن حوشب ، أما تجد قشعريرة؟ قلت : بلى ، قالت
الصفحه ٣٤٧ : وَأَنْتَ) يا محمد (فِيهِمْ) موجود فإنك ما دمت فيهم فهم في مهلة من العذاب الذي هو
الاستئصال (وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٣٥١ : ، فكلموا أبا سفيان ومن كانت له في تلك العير من
قريش تجارة فقالوا : يا معشر قريش إن محمدا قد وتركم وقتل
الصفحه ٣٦٠ :
لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ) الظرف متعلق بمحذوف ، أي : واذكر يا محمد وقت تزيين
الشيطان لهم أعمالهم
الصفحه ٣٧٠ : انتصف القوم منّا اليوم
، وأنزل الله (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ
حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ