الصفحه ١٦٠ : أنزل الله على بشر من شيء. قالت اليهود : يا محمد أنزل الله عليك
كتابا؟ قال : نعم ، قالوا : والله ما أنزل
الصفحه ١٦٥ : الميم تخفيفا. وقرأ محمد بن السّميقع وابن محيصن
وابن أبي إسحاق (وَيَنْعِهِ) بضم الياء التحتية. قال الفرا
الصفحه ١٧١ : عِلْمٍ) الموصول عبارة عن الآلهة التي كانت تعبدها الكفار.
والمعنى : لا تسب يا محمد آلهة هؤلاء الكفار التي
الصفحه ١٨٩ :
وقد ورد ذلك في كلام العرب وفي مصحف عثمان رضي الله عنه (شُرَكائِهِمْ) بالياء.
وأقول : دعوى
الصفحه ٢٠٦ : الموت لقبض أرواحهم ، وعند ذلك لا ينفع
نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل (أَوْ يَأْتِيَ
رَبُّكَ) يا محمد
الصفحه ٢٢١ : (٢٥))
قوله : (وَيا آدَمُ) هو على تقدير القول ، أي : وقلنا يا آدم. قال له هذا
القول بعد إخراج إبليس
الصفحه ٢٢٨ :
(يا بَنِي آدَمَ
خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا
الصفحه ٢٣٠ : ءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ
(٣٤) يا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ
الصفحه ٢٣١ : قوله تعالى : (ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَها وَما
يَسْتَأْخِرُونَ) (١). قوله : (يا بَنِي آدَمَ
الصفحه ٢٤١ :
النَّارِ أَصْحابَ الْجَنَّةِ) الآية قال : ينادي الرجل أخاه فيقول : يا أخي أغثني
فإني قد احترقت ، فأفض عليّ
الصفحه ٢٤٢ : آيات من الرحمن. أولها (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ) (٢) وخاتمة الحشر. وأخرج أبو الشيخ بن عبيد بن
الصفحه ٢٥١ : يعتو عتوّا : استكبر ، وتعتى
فلان : إذا لم يطع ، والليل العاتي : الشديد الظلمة (وَقالُوا يا صالِحُ
الصفحه ٢٥٥ : ء بن
ثابت بن مدين بن إبراهيم. قوله : (قالَ يا قَوْمِ) إلى قوله : (بَيِّنَةٌ مِنْ
رَبِّكُمْ) قد سبق شرحه
الصفحه ٢٥٦ :
الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ) أي : قال الأشراف المستكبرون (لَنُخْرِجَنَّكَ يا شُعَيْبُ
وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٦٤ : الْمُقَرَّبِينَ) أي : إن لكم لأجرا ، وإنكم مع هذا الأجر المطلوب منكم
لمن المقرّبين لدينا. قوله : (قالُوا يا مُوسى