الصفحه ٣٣٦ : ، فإنه رمى المشركين بقبضة من حصباء الوادي
فأصابت كل واحد منهم ؛ وقيل : المراد به : الرمية التي رمى رسول
الصفحه ٣٦٦ : والقسيّ.
وقد ثبت في صحيح مسلم وغيره من حديث عقبة بن عامر قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو على
الصفحه ٣٦٧ : (الَّذِينَ عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ
يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ) قال : قريظة يوم الخندق مالؤوا على رسول الله
الصفحه ٣٧٨ : حملكم على ذلك؟ فقال عثمان : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم مما يأتي عليه الزمان وهو ينزل عليه السور
الصفحه ٤١٧ : ) للإنكار من الله تعالى على رسوله صلىاللهعليهوسلم حيث وقع منه الإذن لمن استأذنه في القعود ، قبل أن
يتبيّن
الصفحه ٤١٩ : بن ميمون قال : اثنتان فعلهما رسول الله صلىاللهعليهوسلم لم يؤمر فيهما بشيء : إذنه للمنافقين ، وأخذه
الصفحه ٤٢٣ : آتاهُمُ اللهُ
وَرَسُولُهُ وَقالُوا حَسْبُنَا اللهُ سَيُؤْتِينَا اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
وَرَسُولُهُ إِنَّا
الصفحه ٤٢٧ :
قُلُوبُهُمْ) قال : هم قوم كانوا يأتون رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد أسلموا ، وكان يرضخ لهم من الصّدقات
الصفحه ٤٨١ : مُبِينٌ). قرأ ابن كثير وعاصم وحمزة والكسائي وخلف والأعمش وابن
محيصن : (لَساحِرٌ) على أنهم أرادوا رسول الله
الصفحه ٤٩٢ : الحال ؛ وقيل : أرادوا بهذه الشفاعة إصلاح أحوال دنياهم ، ثم أمر الله
سبحانه رسوله صلىاللهعليهوسلم بأن
الصفحه ٥٠٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يمثل لهم يوم القيامة ما كانوا يعبدون من دون الله ،
فيتبعونهم حتى
الصفحه ٥٠٩ : ما يَفْعَلُونَ (٤٦) وَلِكُلِّ أُمَّةٍ
رَسُولٌ فَإِذا جاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ
الصفحه ٥٤٧ : ويتدثرون بثيابهم ؛ وقيل :
إنه حقيقة ، وذلك أن بعض الكفار كان إذا مرّ به رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثنى
الصفحه ٥٥٤ : رسول من الله. قال الزّجّاج : والمعنى
ويتلوه من قبله كتاب موسى ؛ لأن النبي صلىاللهعليهوسلم موصوف في
الصفحه ٥٥٥ : ) رسول الله صلىاللهعليهوسلم بينة من ربه وأنا شاهد منه. وأخرج ابن عساكر وابن
مردويه من وجه آخر عنه قال