الصفحه ٤٥١ : الرَّسُولِ) أي لدعوات الرسول لهم ، لأنه صلىاللهعليهوسلم كان يدعو للمتصدقين ، ومنه قوله : (وَصَلِّ
الصفحه ٤٥٢ :
هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من بدا جفا ، ومن اتبع الصّيد غفل ، ومن أتى أبواب السلطان
الصفحه ٤٧٥ : صَرَفَ اللهُ قُلُوبَهُمْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا
يَفْقَهُونَ (١٢٧) لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
الصفحه ٤٧٨ : : آخر ما أنزل من القرآن : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ) إلى آخر الآية ، وروي عنه نحوه من
الصفحه ٤٨٩ : خاطب سبحانه الذين بعث إليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : (ثُمَّ جَعَلْناكُمْ
خَلائِفَ) أي
الصفحه ٥١٦ : ، ثم أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجعل الخطاب معه بعد خطابه للناس على العموم ، فقال : (قُلْ
الصفحه ٥٢٢ : جابر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسّر البشرى في الحياة الدنيا بالرؤيا الحبيبة ، وفي
الآخرة ببشارة
الصفحه ٥٤٦ :
لا تعبدوا إلا الله. وقال الزجّاج : أحكمت ثم فصلت لئلا تعبدوا إلا الله ،
ثم أخبرهم رسول الله
الصفحه ١٠ : : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالحديبية وأصحابه حين صدّهم المشركون عن البيت ، وقد
اشتدّ ذلك عليهم
الصفحه ٤٢ : التفاصيل دليلا لا من كتاب الله ولا من سنة رسوله إلا ما رواه ابن
جرير في تفسيره وتفرّد بروايته فقال : حدثنا
الصفحه ٥٦ : شاءَ اللهُ
لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً) بشريعة واحدة وكتاب واحد ورسول واحد (وَلكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ
الصفحه ١٤١ : ابن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «مفاتيح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله : لا يعلم
ما في غد
الصفحه ١٧٠ : الحجّة البيّنة والبرهان
الواضح ، وهذا الكلام وارد على لسان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولهذا قال في
الصفحه ٢٠٧ : فيدخل فيه ما ينتظرونه ؛ وقيل :
هي الآيات التي هي علامات القيامة المذكورة في الأحاديث الثابتة عن رسول
الصفحه ٢٢٦ : باتباعه ونهى عن مخالفته فقال : (وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما
نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا