الصفحه ٣٤ : بين ظهرانيهم يومئذ. وأخرج ابن أبي حاتم
عن أبي سعيد الخدري عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «كانت
الصفحه ٨٥ :
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا) أي مخالفتهما : أي مخالفة الله ورسوله ، فإن هذا وإن
كان أمرا مطلقا فالمجي
الصفحه ٩٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فإنه لا إيجاب ولا تحريم يتسبب عن السؤال.
وقد ظنّ بعض
أهل التفسير أن إن
الصفحه ٩٤ : محض الرقاعة ونفس الحمق (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما
أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قالُوا
الصفحه ١٩٦ : المحرّمات المنخنقة والموقوذة والمتردّية والنطيحة
وصحّ عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم تحريم كل ذي ناب من
الصفحه ٢٣٨ : أبي زرعة بن عمرو ابن جرير قال : سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن أصحاب الأعراف؟ فقال : «هم آخر من
الصفحه ٢٦٠ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أكرموا الخبز فإنّ الله أنزله من بركات السّماء وأخرجه
من بركات
الصفحه ٣٢٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم الغنائم يوم بدر فنزلت (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَنْفالِ). وأخرج ابن مردويه
الصفحه ٣٣٤ :
يُشاقِقِ
اللهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) له ، يعاقبه بسبب ما وقع منه من الشقاق
الصفحه ٣٣٧ : الرمية على الحقيقة ، وكأنها لم توجد
من رسول الله صلىاللهعليهوسلم أصلا ، هكذا في الكشاف. قوله
الصفحه ٣٨٧ : وَعِنْدَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ
عاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ فَمَا اسْتَقامُوا لَكُمْ
الصفحه ٣٩١ : بن عمرو ، وهم الذين نكثوا عهد الله ، وهمّوا
بإخراج الرسول من مكة. وأخرج ابن عساكر عن مالك ابن أنس
الصفحه ٣٩٦ : فيها أحبّ إليهم من المهاجرة إلى الله ورسوله ، وأحبّ خبر
كان ، أي : كانت هذه الأشياء المذكورة في الآية
الصفحه ٤٠١ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «لا يدخل مسجدنا هذا بعد عامنا هذا مشرك إلا أهل
العهد وخدمكم». قال ابن
الصفحه ٤٣٨ : إِلَى الْمَدِينَةِ
لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَ) (١) فسعى بها رجل من المسلمين إلى رسول