الصفحه ١٨٧ :
يا
قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ
تَكُونُ لَهُ
الصفحه ٢٠٥ : : كراهة أن تقولوا : وقال الفراء والكسائي : المعنى : فاتقوا أن تقولوا
يا أهل مكة (إِنَّما أُنْزِلَ
الصفحه ٢١٧ : (فَمَنْ ثَقُلَتْ
مَوازِينُهُ) للتفصيل. والموازين : جمع ميزان ، وأصله موزان قلبت
الواو ياء لكسر ما قبلها
الصفحه ٢٢٤ : آدم من ربه. وأخرج
عبد بن حميد عن الضّحّاك مثله.
(يا بَنِي آدَمَ قَدْ
أَنْزَلْنا عَلَيْكُمْ لِباساً
الصفحه ٢٢٥ : خالقا ، ثم كرّر الله سبحانه النداء لبني آدم تحذيرا
لهم من الشيطان ، فقال : (يا بَنِي آدَمَ لا
الصفحه ٣٤١ : اللواء يوم أحد.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ لِما
الصفحه ٤٥٠ : . واليهوديّ واليهود ؛ فالأعرابي إذا قيل له يا عربي فرح ، وإذا قيل للعربي
يا أعرابي غضب ، وذلك أن من استوطن
الصفحه ٥٢٥ : قال : أجمع الشيء : أعدّه. وقال مؤرج السدوسي :
أجمع الأمر : أفصح من أجمع عليه ، وأنشد :
يا ليت
الصفحه ٥٤٠ : ، فقالوا له :
ما ترى؟ قال : قولوا يا حيّ حين لا حيّ ، ويا حيّ محيي الموتى ، ويا حيّ لا إله
إلّا أنت
الصفحه ٥٤٨ : بذكره
، والمعنى : لئن قلت لهم يا محمد على ما توجبه قضية الابتلاء : إنكم مبعوثون من
بعد الموت فيجازى
الصفحه ٥٥٩ : وَما
نَرى لَكُمْ عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كاذِبِينَ (٢٧) قالَ يا قَوْمِ
أَرَأَيْتُمْ إِنْ
الصفحه ٥٦٤ : سخرت به ومنه. وفي وجه سخريتهم منه قولان :
أحدهما أنهم كانوا يرونه يعمل السفينة ، فيقولون : يا نوح! صرت
الصفحه ٥٧٦ : : (فَإِنِّي قَرِيبٌ
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ) (١) (قالُوا يا صالِحُ
قَدْ كُنْتَ فِينا مَرْجُوًّا قَبْلَ هذا
الصفحه ٥٨٩ : : (قالَ يا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ
كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي) مستأنفة كالجمل التي قبلها ؛ والمعنى
الصفحه ١٥ : ) قال : منتي ، فلم يحجّ معكم مشرك (وَرَضِيتُ) يقول : اخترت (لَكُمُ الْإِسْلامَ
دِيناً) فمكث رسول الله