الصفحه ١٣٠ : الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما
نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) (٣) فأمر في هذه الآية باتباع ما سنة رسول الله
الصفحه ١٥٩ :
عبارة عما علموه من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم أمر الله رسوله بأن يجيب عن ذلك الإلزام الذي
الصفحه ٣٩٤ : المنذر والبيهقي في سننه عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا رأيتم الرجل
الصفحه ٤٣٠ : المؤمنين قد علموا
بما في قلوبهم ، ثم أمر الله رسوله بأن يجيب عليهم ، فقال : (قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٤٥ :
(لكِنِ الرَّسُولُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَأُولئِكَ
الصفحه ٤٧٢ : .
(ما كانَ لِأَهْلِ
الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ
الصفحه ٥٥٢ : ) أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وللمؤمنين ، أو للرسول وحده ، على التأويل الذي سلف
قريبا. ومعنى أمرهم
الصفحه ٣٧ : ، فبعث الله غرابين أخوين فاقتتلا ، فقتل أحدهما صاحبه فحفر له
، ثم حثا عليه ، فلما رآه قابيل (قالَ يا
الصفحه ٥٥ : ، والتعريف في الكتاب أعني قوله : (مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ
الْكِتابِ) للجنس ؛ أي أنزلنا إليك يا
الصفحه ١٠٣ : إِنَّكَ أَنْتَ
عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (١٠٩) إِذْ قالَ اللهُ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ
نِعْمَتِي
الصفحه ١٠٩ :
وبمعنى الرفع ، ومنه (فَلَمَّا
تَوَفَّيْتَنِي) و (إِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ
الصفحه ١٤٠ : المهملة ، وقرأ الباقون يقضي بالضاد
المعجمة والياء ، وكذا قرأ عليّ وأبو عبد الرحمن السلمي وسعيد بن المسيب
الصفحه ١٥١ : رَبِّي هذا أَكْبَرُ فَلَمَّا
أَفَلَتْ قالَ يا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (٧٨) إِنِّي
الصفحه ١٨٣ : (وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ) نقول : (يا مَعْشَرَ الْجِنِ) ، والمراد حشر جميع الخلق في القيامة ، والمعشر : الجماعة
الصفحه ١٨٥ : يَكْسِبُونَ (١٢٩) يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ