الصفحه ٤٢٤ : (رَضُوا) بما وقع من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يعيبوه ، وذلك لأنه لا مقصد لهم إلا حطام الدنيا
الصفحه ٤٤٩ : أَخْبارِكُمْ وَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ
ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ
الصفحه ١١٦ :
سِحْرٌ مُبِينٌ) في هذه الجملة بيان شدّة صلابتهم في الكفر ، وأنهم لا
يؤمنون ولو أنزل الله على رسوله كتابا
الصفحه ٣٢٣ : الرَّحِيمِ
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٣٢٦ :
والنحاس في ناسخه عن مجاهد وعكرمة قال : كانت الأنفال لله والرسول حتى نسخها آية
الخمس (وَاعْلَمُوا أَنَّما
الصفحه ٤٢٨ : «لا تحلّ الصدقة لغنيّ ولا لذي مرّة سويّ». وأخرج
أحمد عن رجل من بني هلال قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٤٧٤ : طائفة وتمكث طائفة مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فالماكثون مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم هم الذين
الصفحه ٤١ :
الآية ، هي محاربة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومحاربة المسلمين في عصره ومن بعد عصره بطريق
الصفحه ٥٢ : ء في الحكم ، ومهر الزانية. وقد ثبت عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في تحريم الرشوة ما هو معروف. وأخرج
الصفحه ٣٧٩ : جميعا سابعة
السبع الطوال.
(بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ
الصفحه ٣٨٠ :
ومن الرسول صلىاللهعليهوسلم ، والمعنى : الإخبار بأن الله ورسوله قد برئا من تلك
المعاهدة بسبب ما
الصفحه ٤٥٨ :
في الشعب ، وابن أبي الدنيا ، والضياء في المختارة ، عن أبي سعيد عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١١ : الأوقات (رَسُولٌ) يرسله الله إليهم ، ويبين لهم ما شرعه الله لهم من
الأحكام على حسب ما تقتضيه المصلحة
الصفحه ٤٨ : أي سماعون لكلام رسول
الله لأجل الكذب عليه ، وسماعون لأجل قوم آخرين وجهوهم عيونا لهم لأجل أن يبلغوهم
الصفحه ٩١ : انتهك محارمه ولم يتب عن ذلك شديد العقاب ، وأنه لمن تاب وأناب غفور رحيم ، ثم
أخبرهم أن ما على رسوله إلا