الصفحه ٣٨٢ :
الجنة إلا مؤمن ولا يطوف بالبيت عريان ، ومن كان بينه وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم عهد فإن
الصفحه ٤٢٩ : ) أي : الذين أظهروا الإيمان ؛ وإن لم يكونوا مؤمنين
حقيقة (وَالَّذِينَ
يُؤْذُونَ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٣٣٨ : من العدوّ فيصيبها.
والمتحيّز : الفارّ إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكذلك من فرّ اليوم إلى أميره
الصفحه ٧٩ : أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما خلا يهوديّ بمسلم إلا همّ بقتله» وفي لفظ «إلا
الصفحه ٤٤١ : اللهُ لَهُمْ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَاللهُ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ
الصفحه ٧٤ : عباس قال : جاء نافع
ابن حارثة وسلام بن مشكم ومالك بن الصيف ورافع بن حرملة فقالوا : يا محمد! ألست
تزعم
الصفحه ١٠٦ :
مائِدَةً مِنَ السَّماءِ) أي كائنة أو نازلة من السماء ، وأصل اللهمّ عند سيبويه
وأتباعه : يا الله ، فجعلت
الصفحه ١١٩ :
يُطْعَمُ) قرأ الجمهور بضم الياء وكسر العين في الأوّل ، وضمها
وفتح العين في الثاني : أي يرزق ولا يرزق ، وقرأ
الصفحه ٢٥٤ :
أَخاهُمْ شُعَيْباً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
قَدْ جاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ
الصفحه ٣٦٥ : ء العدل ، وقد يكون بمعنى الوسط ، ومنه
قوله (فِي سَواءِ
الْجَحِيمِ) (١) ، ومنه قول حسان :
يا ويح
الصفحه ٣٧١ : صاروا
أربعين ، فنزل (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ). وأخرج
الصفحه ٥٦٣ :
: (وَما أَنَا بِطارِدِ
الَّذِينَ آمَنُوا) ، قال : قالوا له : يا نوح إن أحببت أن نتبعك فاطردهم ،
إلا فلن
الصفحه ٥٧٠ : وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ
أَحْكَمُ الْحاكِمِينَ (٤٥) قالَ يا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ
الصفحه ١٦٦ : مردويه والخطيب عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «تعلّموا من النجوم ما تهتدون به في
الصفحه ٣٥٦ : والآخرة (وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى) فاختلفوا بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم في هذين السهمين