الصفحه ٥٦٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أمان لأمتي من الغرق إذا ركبوا الفلك أن يقولوا :
بسم الله الملك الرحمن
الصفحه ٥٩٩ : ))
لما فرغ الله
سبحانه من أقاصيص الكفرة وبيان حال السّعداء والأشقياء ، سلى رسوله صلىاللهعليهوسلم بشرح
الصفحه ٢٨٣ : (ابْنَ أُمَ) بفتح الميم تشبيها له بخمسة عشر ، فصار كقولك يا خمسة
عشر أقبلوا. وقال الكسائي والفرّاء وأبو
الصفحه ٥٦٧ : كان في أوّل فور التنور.
قوله : (يا بُنَيَّ ارْكَبْ
مَعَنا) قرأ عاصم بفتح الياء ، والباقون بكسرها
الصفحه ٥٨٧ :
(وَإِلى مَدْيَنَ
أَخاهُمْ شُعَيْباً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
الصفحه ١٢٦ : كَذَّبُوا بِلِقاءِ اللهِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً
قالُوا يا حَسْرَتَنا عَلى ما فَرَّطْنا
الصفحه ٢٩٤ : المسخ.
وقد أخرج الفريابي
وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : قال موسى : يا ربّ! أجد أمة أناجيلهم في قلوبهم
الصفحه ٢٦ : لا تعي خيرا ولا تعقله. وقرأ حمزة والكسائي «قسيّة»
بتشديد الياء من غير ألف ، وهي قراءة ابن مسعود
الصفحه ٢٥٠ :
أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
قَدْ جاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ
الصفحه ٢٨٢ : المدينة وأهل البصرة (مِنْ حُلِيِّهِمْ) بضم الحاء وتشديد الياء. وقرأ أهل الكوفة إلا عاصما
بكسر الحاء. وقرأ
الصفحه ٥٠٥ : عن الزّجّاج. والمعنى : قل لهم يا محمد هل من شركائكم من يرشد إلى
دين الإسلام ، ويدعو الناس إلى الحق
الصفحه ٥٧١ : ، أو الملائكة
: (قِيلَ يا نُوحُ
اهْبِطْ) أي : أنزل من السفينة إلى الأرض ، أو من الجبل إلى
المنخفض من
الصفحه ٥٧٢ : عادٍ أَخاهُمْ
هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنْ
أَنْتُمْ إِلاَّ
الصفحه ٥٧٥ :
، ولعنة في الآخرة.
(وَإِلى ثَمُودَ
أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٥٨٢ : عَصِيبٌ
(٧٧) وَجاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كانُوا يَعْمَلُونَ
السَّيِّئاتِ قالَ يا