الصفحه ٣١٩ : يمادونهم في الغي. وقرأ عيسى ابن عمر (ثُمَّ لا يُقْصِرُونَ) بفتح الياء وضم الصاد وتخفيف القاف. قوله (وَإِذا
الصفحه ٣٣٣ : لأنه لا يقف على ذلك سواه ، أي : واذكر يا محمد وقت
إيحاء ربك إلى الملائكة ؛ وقيل : هو بدل من (إِذْ
الصفحه ٣٤٢ :
وداع دعا يا
من يجيب إلى النّدى
فلم يستجبه
عند ذاك مجيب
(إِذا
الصفحه ٣٤٦ : يَسْتَغْفِرُونَ (٣٣))
قوله : (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) الظرف معمول لفعل محذوف. أي : واذكر يا
الصفحه ٤٠٦ : الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى) يعني : بالتوحيد والإسلام والقرآن.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٠٨ : ، فانطلق عمر واتبعه ثوبان فأتى
النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا نبي الله إنه قد كبر على أصحابك هذه الآية
الصفحه ٤٥٤ : ، وقيل : هي مخصوصة بهذه الطائفة المعترفة بذنوبها ، لأنهم بعد التوبة
عليهم ؛ عرضوا أموالهم على رسول الله
الصفحه ٤٧٠ : منهم تزيغ. وقرأ
الأعمش وحمزة وحفص : (يَزِيغُ) بالتحتية. قال أبو حاتم : من قرأ بالياء التحتية ، فلا
يجوز
الصفحه ٤٩٣ : الشَّاكِرِينَ (٢٢) فَلَمَّا أَنْجاهُمْ إِذا هُمْ يَبْغُونَ
فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٥١٣ :
(٥٦)
يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما
فِي الصُّدُورِ
الصفحه ٥١٤ : ؟
قوله : (قُلْ إِي وَرَبِّي
إِنَّهُ لَحَقٌ) أمر الله سبحانه رسوله صلىاللهعليهوسلم أن يقول لهم هذه
الصفحه ٥١٨ : رزقتنا من العلم ما تميز به بين الحق والباطل ،
فارزقنا من الإنصاف ما نظفر عنده بما هو الحق عندك يا واهب
الصفحه ٥٢٦ : وابن عامر وحفص بتحريك الياء من
أجري ، وقرأ الباقون بالسكون. (وَأُمِرْتُ أَنْ
أَكُونَ مِنَ
الصفحه ٥٣٧ : والمبرد يقولان : معنى (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍ) أي : قل يا محمد للكافر : فإن كنت في شك : (فَسْئَلِ
الصفحه ٥٦٨ : : (وَقِيلَ يا أَرْضُ
ابْلَعِي ماءَكِ) يقال : بلع الماء يبلعه مثل منع يمنع ، وبلع يبلع مثل
حمد يحمد لغتان