الصفحه ٢٥ : على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : من يمنعك مني؟ قال : الله ، قال الأعرابي مرتين
أو ثلاثا : من
الصفحه ٣٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم قال له : يا أبا ذرّ أرأيت إن قتل الناس بعضهم بعضا كيف
تصنع؟ قلت : الله ورسوله
الصفحه ٧٢ : البقرة ،
وقرئ الصابيون بياء صريحة تخفيفا للهمزة ، وقرئ : الصابون بدون ياء ، وهو من صبا
يصبو لأنهم صبوا
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوسلم.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلا
تَعْتَدُوا
الصفحه ١٣٨ : ونحوهم من ضعفاء
المسلمين ، فقالوا : يا محمد أرضيت بهؤلاء من قومك (أَهؤُلاءِ مَنَّ
اللهُ عَلَيْهِمْ مِنْ
الصفحه ١٥٧ : الملائكة. وأخرج البخاري
والنسائي وغيرهما عن ابن عباس في قوله : (فَبِهُداهُمُ
اقْتَدِهْ) قال : أمر رسول الله
الصفحه ١٦١ :
فأنزل الله (قُلْ) يا محمد (مَنْ أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى) إلى آخر الآية. وأخرج
الصفحه ١٨٠ : والنّسيان» وأما حديث أبي هريرة
الذي أخرجه ابن عديّ : «أن رجلا جاء إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
فقال : يا
الصفحه ١٨٢ : ضلالتهما فأحيا الله عمر بالإسلام وأعزّه ، وأقرّ أبا جهل في ضلالته
وموته ، وذلك أن رسول الله
الصفحه ٢٣٢ : طال سكوته قطع ألف الوصل كالمبتدئ بها ، وهو مثل قول
الشاعر :
يا نفس صبرا
كلّ حيّ لاق
الصفحه ٢٥٧ : خسران
القوم المكذبين (فَتَوَلَّى عَنْهُمْ) أي : شعيب لما شاهد نزول العذاب بهم (وَقالَ يا قَوْمِ لَقَدْ
الصفحه ٢٥٨ : صلىاللهعليهوسلم ليلة أسري به على خشبة على الطريق لا يمرّ بها ثوب إلا
شقته ولا شيء إلا خرقته قال : ما هذا يا جبريل
الصفحه ٢٨٦ : وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ (١٥٦) الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي
الصفحه ٢٨٧ : يقتلوا أنفسهم ، أي : ليس هذا إليك يا
موسى ، بل ما شئت كان ، وما لم أشأ لم يكن. والظاهر أن العذاب هنا
الصفحه ٣١٨ : التيسير الذي كان يأمر به رسول الله صلىاللهعليهوسلم كما ثبت في الصحيح أنه كان يقول : «يسّروا ولا تعسّروا