الصفحه ٣٤٩ : لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللهُ) لما بيّن سبحانه أن المانع من تعذيبهم هو الأمران
المتقدّمان : وجود رسول
الصفحه ٣٥٩ : الانتقام منه ،
والإنعام على من أراد النعمة عليه من أهل ولايته.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
الصفحه ٣٧٥ :
رأسه وقال : يا رسول الله! ارفع عليّ. فتبسم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وذهب وهو يقول : أما أحد
الصفحه ٣٧٧ : حاتم والحاكم وصححه عن جرير بن
عبد الله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «المهاجرون بعضهم أوليا
الصفحه ٤١٨ :
، وقيل : قاله بعضهم لبعض ، وقيل : قاله رسول الله صلىاللهعليهوسلم غضبا عليهم ، وقيل : هو عبارة عن
الصفحه ٤٢٦ : صلىاللهعليهوسلم يقسم قسما إذ جاءه ابن ذي الخويصرة التيمي فقال : اعدل
يا رسول الله ، فقال : ويحك ، ومن يعدل إذا لم
الصفحه ٤٤٧ : واديا ؛ إلا وهم معكم فيه» ، قالوا : يا رسول الله!
وكيف يكونون معنا وهم بالمدينة؟ فقال : حبسهم العذر
الصفحه ٤٦٥ : ، فأقبل رجل من الأنصار ثانيا
طرفي ردائه على عاتقه فقال : يا رسول الله! أنزلت هذه الآية؟ قال : نعم ، فقال
الصفحه ٤٨٦ : : نسبحك يا الله تسبيحا ،
قوله : (وَتَحِيَّتُهُمْ
فِيها سَلامٌ) أي : تحية بعضهم للبعض ، فيكون المصدر مضافا
الصفحه ٥٣٩ : مُؤْمِنِينَ) فإن ذلك ليس في وسعك يا محمد! ولا داخل تحت قدرتك ، وفي
هذا تسلية له صلىاللهعليهوسلم ، ودفع لما
الصفحه ٥٥٠ : عَمَلاً) فقال : ما معنى ذلك يا رسول الله؟ قال : ليبلوكم أيّكم
أحسن عقلا ، ثم قال : وأحسنكم عقلا أورعكم عن
الصفحه ٥٩٢ : مجاهد في قوله : (وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) قال : إليه أرجع. وأخرج أبو نعيم في الحلية عن عليّ قال
: «قلت : يا
الصفحه ٥٩٦ : نزلت (فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ
وَسَعِيدٌ) قلت : يا رسول الله! فعلام نعمل على شيء قد فرغ منه ،
أو على شيء لم
الصفحه ١١ : عن عديّ قال : «قلت : يا رسول الله إني أرمي بالمعراض الصيد
__________________
(١). في المطبوع
الصفحه ٢٠ : من أهل
الكتاب ، نساؤنا عليهم حرام ونساؤهم لنا حلال. وأخرج ابن جرير عن جابر قال : قال
رسول الله