الصفحه ٣٣٥ : : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يصلي تلك الليلة ويقول : اللهم إن تهلك هذه العصابة لا
تعبد» ، وأصابهم
الصفحه ٤٣٦ :
فيقول : ألا أعطيكم أفضل من ذلك؟ قالوا : يا ربنا وأيّ شيء أفضل من ذلك؟
قال : أحلّ عليكم رضواني
الصفحه ١٤ : وابن مردويه ، والحاكم وصحّحه ، عن أبي أمامة قال : بعثني رسول
الله صلىاللهعليهوسلم إلى قومي أدعوهم
الصفحه ٣٣ : ) لبني إسرائيل : أي من الذين يخافهم بنو إسرائيل. وقرأ
مجاهد وسعيد بن جبير (يَخافُونَ) بضم الياء : أي
الصفحه ٦٥ : يا أَهْلَ
الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا) إلى قوله : (فاسِقُونَ). وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن
الصفحه ٧٣ : الملكانية
، قالوا : إن الله عزوجل حلّ في ذات عيسى ، فردّ الله عليهم بقوله : (وَقالَ الْمَسِيحُ يا بَنِي
الصفحه ٧٦ : ) من الكتاب (مَا اتَّخَذُوهُمْ) أي المشركين (أَوْلِياءَ) لأن الله سبحانه ورسوله المرسل إليهم وكتابه
الصفحه ٧٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «يا معشر المسلمين إياكم والزنا ، فإن فيه ست
خصال : ثلاث في الدنيا وثلاث
الصفحه ١٥٤ : شقّ ذلك على أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقالوا : أيّنا لم يظلم نفسه؟ فقال رسول الله
الصفحه ٢٧٥ : : يا رسول الله! اجعل لنا
هذه ذات أنواط كما للكفار ذات أنواط ، وكان الكفار ينوطون سلاحهم بسدرة ويعكفون
الصفحه ٣٠١ : العظمة ، وابن مردويه ، عن أبي أمامة : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لمّا خلق الله الخلق وقضى
الصفحه ٣٠٩ : ) للإنكار عليهم حيث لم يتفكّروا في شأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وفيما جاء به و (ما) في (ما بِصاحِبِهِمْ
الصفحه ٣٢١ : (خُذِ الْعَفْوَ) الآية. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «كيف بالغضب يا ربّ؟ فنزل (وَإِمَّا
الصفحه ٣٣٢ : وَاضْرِبُوا
مِنْهُمْ كُلَّ بَنانٍ (١٢) ذلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ
يُشاقِقِ اللهَ
الصفحه ٣٤٤ :
لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (٢٦) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا