الصفحه ٥٩٧ :
به الأقلام يا عمر ، ولكن كلّ ميسر لما خلق له». وأخرج ابن أبي حاتم ، وأبو
الشيخ ، وابن مردويه عن
الصفحه ٦٠٧ : قوله (فَلَوْ) قال : فهلّا. وأخرج ابن مردويه عن أبيّ بن كعب قال :
أقرأني رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ
الصفحه ٢٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم على غسل القدمين. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن
المنذر عن مجاهد في قوله
الصفحه ٢٤ : عليها ذات التي بمعنى الصاحب ، وإذا كان سبحانه عالما بها فكيف بما كان
ظاهرا جليا. قوله : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٤ : وحارب ، فكلّم رجالا من قريش أن
يستأمنوا له عليا فأبوا فأتى سعيد بن قيس الهمداني ، فأتى عليا فقال : يا
الصفحه ٦٤ : ، يا مالك
يوم الدين ، إياك نعبد وإياك نستعين.
وقد أخرج ابن
إسحاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم
الصفحه ٨٨ :
اعْتَدى
بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ (٩٤) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقْتُلُوا
الصفحه ١٠٤ : ؛ وقيل معناه :
أمرتهم على ألسنة الرسل أن يؤمنوا بي بالتوحيد والإخلاص ويؤمنوا برسالة رسولي.
قوله : (قالُوا
الصفحه ١٠٥ : الْمُرْسَلِينَ) (١). وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه وابن عساكر عن أبي
موسى الأشعري قال : قال رسول الله
الصفحه ١١٧ : سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ) أي قل يا محمد لهؤلاء المستهزئين سافروا في الأرض
وانظروا آثار من كان قبلكم لتعرفوا
الصفحه ١٢٤ : فظيعا (فَقالُوا يا لَيْتَنا
نُرَدُّ) أي إلى الدنيا (وَلا نُكَذِّبَ
بِآياتِ رَبِّنا) أي التي جاءنا بها
الصفحه ٢٦٢ : فَانْظُرْ
كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (١٠٣) وَقالَ مُوسى يا فِرْعَوْنُ إِنِّي
رَسُولٌ مِنْ رَبِّ
الصفحه ٣٠٥ : مردويه
وابن النجّار عن عبد الله بن عمرو قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنّ الله لما ذرأ لجهنّم
الصفحه ٣١٠ : بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ) (١)». وأخرج ابن أبي حاتم عن الربيع في الآية قال : قال
رسول الله