الصفحه ١٨٢ : وحكمة تقتضيها مصلحة الإنسان والحياة ، وتتناسب مع ذلك التكريم الذى
كرّمه للإنسان ، إذ خلقه فى أحسن تقويم
الصفحه ١٨٦ : يعرفون عنها شيئا ، علما بأنها ثابتة وموجودة ، ويحكمون بعد
ذلك الحكم الفاسد أن الطبيعة هى التى خلقت هذا
الصفحه ١٩٤ : المطلق ، العزيز الغالب الذى يصنع كل شىء فى حكمة وتقدير ،
قال الله تعالى : (وَلَهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ
الصفحه ١٩٩ : الحياة الاقتصادية التى يستخدمونها
وهم العبيد. فهذا عبد مشرك حكم عليه بالعبودية ، يتحكم فيه عديد من السادة
الصفحه ٢٠٩ : الحياة من خير وشر ، ومن فضيلة ورذيلة ، حتى يسهل
عن طريق الموازنة والمقابلة ، الحكم على الأشياء ، وبضدها
الصفحه ٢١٣ : الأصنام التى لا تضر ولا تنفع ، إنما يعد نقصا
فى الإيمان والتفكير ، وخروجا عن حد الاعتدال ، فلا يصح فى حكم
الصفحه ٢١٤ :
حكم فى محكم قرآنه بقوله : (وَقُلْ جاءَ الْحَقُّ
وَزَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً
الصفحه ٢٢٦ : كانت
الحكمة الإلهية من وراء الزكاة المفروضة لإعادة الاعتدال إلى تلك المجتمعات الخربة
، التى تبدو فى
الصفحه ٢٣٥ : حدث ، ويحدث له
ولغيره فى ماضيه وحاضره ، وجاهل أيضا بتلك الحكمة من وراء وجوده ، وبما خلقه الله
من أجله
الصفحه ٢٦٧ : استكناه حقيقة الإنسان ، ووظيفته فى الحياة ،
والحكمة من وجوده ، وتبيان خصائصه التى يستحق بموجبها عمارة
الصفحه ٢٧٠ : ، وتكوين
مجتمعاتها ، كان من الحكمة الإلهية أن يكثر قرع الآذان بتلك الدقات الشديدة من
الأمثال ؛ لتصل إلى
الصفحه ٢٧٥ : والأغلب ، أسلوب الأمثال الحكمية التى تعرض
المعنى فى ثوب موجز من اللفظ ، ولا تعرض صياغتها اللفظية على طريق
الصفحه ٢٧٦ : بصاحبه إلى برّ الأمان الفكرى والعقدى ، لذلك اقتضت الحكمة الإلهية أن
يعالج هذا القصور البادى فى الإنسان
الصفحه ٢٨٦ : ، ومخدر ،
ومهلك.
المسئولية
ريادة ، وحكمة ، وبصر بالأمور ، توجب على القائم بالأمر ، والمسئول عنه ألا يخدع
الصفحه ٢٨٨ : القرآن............................................... ٣٢
حكم الجهر بقراءة سورة الكهف بالمسجد ، وسماعها