الصفحه ١٢٨ : ما يبدو منها للكاتب بعد أن بين القرآن حقيقة الإيمان ، وما يجب على المكلف أن
يؤمن به ، وبعد أن حكم
الصفحه ١٤٢ : بالله ، وإبراهيم ، وموسى ، ويقولون للمشركين : أنهم يكفرون بمحمد ، ولكن
الله سبحانه وتعالى ينزل حكمه على
الصفحه ١٤٨ : الحكمة الإلهية من
وراء استعراض تلك المعونات الكبرى التى منحها الله جل فى علاه لأوليائه الصالحين
المخلصين
الصفحه ١٤٩ : المتغيرات فى النفوس ، والأخلاق ، والعادات ، والاتجاهات
، كانت حكمة الله العالم بهذه المتغيرات ، أن تكون
الصفحه ١٥١ : لتوضيح حقائقها وما لها من حكمة جديرة بالتناول والتعريف.
واختلاف
المعجزات بين الأنبياء لا يشعر باختلاف
الصفحه ١٥٣ : القول من شعر ، وحكمة ، ومثل ، ونثر ، ولهم فى ذلك مجالات خصبة
استوجبوا لأنفسهم بها زعامة القوم من بدو
الصفحه ١٥٧ :
الحكمى ، والأسلوب القائم على ضرب المثل ، إلى اللفظ المعبر ، والتعبير المصور
والمشخص ، كل هذا التنويع جا
الصفحه ١٥٨ : (١) ، من جوانب لفظية شملت ما كان عند العرب سابقا فى
آدابهم من شعر ، ونثر ، وحكمة ، وبيان ، وإلا لكان ذلك
الصفحه ١٥٩ :
إلى أنه يطبق القرآن فى حياته كمنهج للحكم يسير عليه المؤمنون فى حياتهم ، ويحكم
به المجتمع فى تآلفه
الصفحه ١٦١ : خلق الله.
وهذا الأمر من
تحقيق حكمة الوجود الإنسانى ، والداخل فى علم الله الذى ينفرد به وحده ، ويغيب
الصفحه ١٦٥ : إليها حكمة الآباء ، ورغبتهم فى
تقويم الألسنة ، وإصلاح الأخلاق ، والتهيئة لاستقبال أمور الحياة بسلاح قوى
الصفحه ١٦٨ : والأباطيل الملغية للعقل ، والفكر ، والإرادة ،
والاستقلالية.
كل ذلك يعرض فى
كثير من الألوان الحكمية
الصفحه ١٧٤ : التمثيلية التى نجد مكانها واضحا فى تلك الأمثال الحكمية التى
حفل بها القرآن الكريم ، وعرضها علينا قضايا مسلمة
الصفحه ١٧٧ : الأمثال الحكمية أو الكامنة ، كما يسميها السيوطى ، قد
تنوسى فيها المورد ، ولم يعد الإنسان بحاجة إلى معرفة
الصفحه ١٨١ :
اجتهادات
العلماء فى هذا المجال تقوم على معرفة الغرض والحكمة من وراء سوق العبارات ، فإذا
أبرزت