الصفحه ١٤٢ : (لِلْكافِرِينَ) ، ولقد ذكر لفظ الكافرين مرة ثانية ؛ ليكون أمعن فى
التوكيد وأشد (عَذاباً مُهِيناً) ، أى أنه عذاب
الصفحه ١٤٤ : هو هذه القصة ،
قصة الفداء والكفارة ، فلما ذا لم يصرح بها المسيح مرة واحدة لا عن قرب أو بعد ،
وترك
الصفحه ١٤٧ : والصيانة من كل كيد يراد به ، والنجاة من كل مكر
على مر الأيام إلى يوم الدين ، هذا بالإضافة إلى أن سبيل إلى
الصفحه ١٤٨ : ، وعباده المرسلين ، وأنبيائه المصطفين على مر العصور وما كان لذلك من
أثر فى الهداية والإرشاد للأقوام
الصفحه ١٥٥ : يتسابقون خفية إلى الاستماع لهذا
القرآن ، ثم إذا انكشف أمرهم ، تعاهدوا على عدم الرجوع مرة ثانية ، وكتمان هذا
الصفحه ١٧٦ : ذاكرته ، ويصل إلى قرار
فؤاده ، فلا يمحى على مر الأيام.
كانت الكتب
السماوية معرضا للأمثال التى تساق
الصفحه ١٨٠ : مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها) [البقرة : ٢٥٩] ، (وَاذْكُرْ أَخا عادٍ
إِذْ أَنْذَرَ
الصفحه ٢٠٢ : مصدر كل شىء ، والتقدم مرهون بتشغيل عقول الناس.
ومن خلال هذا
المثل نرى الفرق واضحا بين من عطّل حواسه
الصفحه ٢٠٣ : ].
جعل هذا الموت
نهاية لكل حى فى دنياه ، ثم يبعثه مرة أخرى يوم القيامة ، حيث
الصفحه ٢٠٨ : المرء فى العبادة هو شحن لطاقة الإنسان بقوة جديدة ، ونشاط زائد
، فالصلاة هى أعظم طاقة مولدة للنشاط عرفت
الصفحه ٢٢٠ : لآيات الله ، واعتقادهم بأنه لا قدرة لأحد على إماتتهم
، وأن دنياهم هى آخر المطاف ، فلا رجعة مرة أخرى
الصفحه ٢٢١ :
الظاهرة والمستترة ، وما يجدّ من أشياء تغيب عن العقل ، ولا يستطيع لها فهما أو
تعليلا.
ويكفى أن يردد
المر
الصفحه ٢٤٥ : ، وأن يتحمل بأساء
الحياة ، وما بها من سنن تجرى بقضاء الله وقدره ، ومن انتصار مرة ، وهزيمة أخرى ،
حتى
الصفحه ٢٤٧ : والمر ، والسعادة والشقاء ، والعاقل من فهم هذا ، وعاش
أيامها ، دون حزن وتنغيص ، ويقبل ما بها من تناقضات
الصفحه ٢٦٣ : رؤية الأحداث ، وإن تحقيق أى فوز فى الحياة مرهون بالتدبير ،