الصفحه ٢٤٩ : تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ) (٣) (يَهْدِي اللهُ
لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ الْأَمْثالَ
الصفحه ٢٥٠ : نُورِهِ) يعود على الله عزوجل ، أى مثل هداه فى قلب المؤمن كمشكاة ، أو يعود إلى
المؤمن الذى يدل عليه السياق
الصفحه ٥٥ : الْأَبْصارِ) [النور : ٤٤] ، على وجود الصانع القديم ، وكمال قدرته ، وإحاطة علمه ،
ونفاذ مشيئته.
هذا وفى قوله
الصفحه ١١١ : القرآن. وقيل :
يريد بالنور محمدا صلىاللهعليهوسلم ، وعلى ذلك فالعطف من قبيل عطف الذات على الذات ، وأيا
الصفحه ١١٦ : التى كانت على بنى إسرائيل ، شبهت بالأغلال التى تجمع اليد إلى العنق ،
كما أن اليد لا تمتد مع وجود الغل
الصفحه ٢٣٨ :
بالدين القيم ، فاستوقدت النار ، فما أضاءت لها نور الحياة ونور البصيرة ،
لم تنتفع بها ، فعاقبها
الصفحه ٢٥٧ :
مشعلا على طريق الحياة ، وتبصرة بالمواقف الجادة التى تنتصر على كل فكرة
سابقة لا تحمل ضوءها ونورها
الصفحه ١٨٤ : .
وإذا كانت هذه
الملامح هى أولى خطواتنا على الطريق ، فإن الأمر يستدعى أن تكون خطواتنا بمكة ،
حيث نبتت
الصفحه ١٧٤ :
الصورة المعروضة لأولئك المنافقين الذين تملكتهم الحيرة والحسرة ؛ لأن نور
الإيمان لم يصل إلى قلوبهم
الصفحه ١٢ :
تلك خلاصة جملة
من الرسائل أعرب مرسلوها عن رغبتهم فى الإجابة على ما يسألون ، وهى كلها تدور حول
هذا
الصفحه ٢٣٩ :
والنور ، وحينما يلتقون بإخوانهم شياطين الإنس ، ينكصون على أعقابهم عما
طلبوا فجأة ، ويرجعون إلى
الصفحه ١٨٨ :
الأعرابى ذلك النداء إلى الإيمان بالله الخالق ، والموجد ، الرازق ، قال :
إن البعرة تدل على البعير
الصفحه ١٦٥ : الخبرات المتجددة ،
والنور الذى أفاء الله به على عباده المخلصين فى استلهام نور الله ، وقرآنه فى
خطوات
الصفحه ٧٨ : أن لفظ : (ضِياءً) يدل على معنى أجمع وأقوى من كلمة : «نور» ، وفى قوله : (وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ
الصفحه ٢٤٨ : مدافعة الحياة دون أذى أو إضرار بالآخرين ، فهذه الصفات
تكسب صاحبها تفوقا وتميزا على الآخرين ، يكتسبها من