الصفحه ١١٥ : وَالْإِنْجِيلِ) باسمه ونعته ، ولكنهم كتموا ذلك وبدلوه وغيروه حسدا
منهم وخوفا على زوال رياستهم ، وقد حصل لهم ما
الصفحه ٥٢ : ، وخلوها منه بعد أن كان
متمكنا فيها.
فقدرة الله
سبحانه على إذهاب الماء من الأرض قدرة فائقة ، لا يتعاظمها
الصفحه ١٤٣ : وغلبته على سائر الأديان ، ومن يحسنون الظن بنا يتصورون أن ما نقوله هو من
قبيل الأمانى ، حيث نقرر ما نقرر
الصفحه ٦٥ :
ولو اهتدى هذا
القائل بنور الحقيقة ، واستضاء بنور الشريعة ، لانقلب صديقا لا زنديقا ، على نحو
ما
الصفحه ١١٨ : ما عليه المؤمنون ، كما أن الآخرة هى التى يعتقدونها ،
فإن أهل الكتاب يقولون : لن يدخل الجنة إلا من كان
الصفحه ٢٢٧ : الحجر إمساك ما عليه من
التراب إذا أصابه مطر.
ما المقصود من الصدقة؟
أن ينظر فيها
إلى صالح الفرد
الصفحه ٨٠ :
نبين فيه ما يجب على المكلف اعتقاده كما وضحته الآيات القرآنية.
كانت سورة
البقرة من السور الطوال التى
الصفحه ٢٥٨ : وقيم تغطى على تلك
القيم التى تواضع الناس عليها فى وقتنا الحاضر من تفاخر بالمال وكثرته ، وطغيان
بالمركز
الصفحه ٥٦ : ظاهرة ، فإنه لا يقدر على رفع ما فيه
سعة وبعد بغير عمد إلا الله الواحد القهار.
وتوضيح تلك
الدلالة أن
الصفحه ٤٢ : ، والتراب مخلوق من العدم ،
ثم تحول التراب بعد صب الماء عليه إلى طين ، فصار هذا الطين حمأ مسنونا ، طينا
الصفحه ٢٨٠ : ءه ، رب زارع لنفسه حاصد سواه.
فلولا قسم
الحظوظ على غير الحدود ما أدرك الآخر من الأول شيئا يعيش به ، ولكن
الصفحه ٦ :
كنت أنا حاضرا
على سبيل معرفة ما يجرى فى مصر من ضلال ـ فسألته عن ذلك فقال : إحنا غسّلنا قالب
الطوب
الصفحه ١٣٨ : أملى
المرحوم والدى بعض التعليقات على هذا الموقف لطلاب العلم الذين تتلمذوا على يديه ،
وعند ما انتقل إلى
الصفحه ٢١١ : وَيُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ السَّماءِ فَتُصْبِحَ صَعِيداً
زَلَقاً أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها غَوْراً فَلَنْ
الصفحه ٨٦ :
على ما فوق النهاية ، (كِتابٌ أُحْكِمَتْ
آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) [هود