الصفحه ١٠٢ : عليه من القول فى صاحبكم ، فوادعوا
هذا الرجل وانصرفوا إلى بلادكم ، فأتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٤ : على ألسنتها من لفظها الخاص ما ينبئ عن شدة الحب والارتباط
بتعاليم الإسلام ، وارتباط الناس به فى حياتهم
الصفحه ٢٢٩ :
وكذلك عاقبة
أهل الرياء والمن ، تبديد للجهد ، وضياع للثواب ، وشعور بالندم ، والحسرة على ما
فات
الصفحه ٢٣٩ : بها : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ
قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
الصفحه ٢٥١ : فى تحقيق ما يريدون إلا على أشلاء شعوب أخرى ضعيفة عانت وتعانى من
الظلم والإرهاب.
المنهج : مقدمة
الصفحه ١٥٦ : والوقوف أمام دعوته فى الهداية للحق ؛ حفاظا على ما لهم من
سلطة ، ودفاعا عن تقاليدهم العفنة ، وعباداتهم
الصفحه ٨٩ : السورة إلى هذا الموضع مرارا متعددة ،
حيث ذكر نفاقهم ، وعذابهم الأليم على هذا النفاق ، وعدد ما أنعم به على
الصفحه ١٢٤ : عند الله تعالى الثواب الجزيل ، والنعيم الدائم ، وأن من صلى من أهل
الديانات الأخرى وصام وحج على وفق ما
الصفحه ٢٧٧ : وتكاليف يحاسب عليها الإنسان من رب الإنسان ورب الأرض والسماء ، رب
العالمين (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ ما
الصفحه ١٣٧ : ؟!
فعرضت الفكرة
على الأستاذ عبد المعطى بيومى ، فرحب بها ، وحملته أمانة توصيل الكتاب ورسالة خطية
منى إلى
الصفحه ٢٧٥ :
نورد بعضها فى هذا المقام ، تاركين لما نختاره من نماذج مهمة ألقت الضوء على ما
تزخر به من صور رائعة لقيم
الصفحه ٢١٨ : تفكيره هو الذى يعمل لآخرته ، كما يعمل لدنياه ، وأن يفهم حقيقة ما يدعو
إليه من عدم التكالب على حطامها
الصفحه ١٧٤ : ، فتملكتهم الحيرة فى الظلمات ، وأصابتهم الحسرة على فوت ما
فات ، وغمرهم اليأس من بلوغ ما كانوا يريدون لو بقى
الصفحه ٢٥٩ :
عليها ، وجحدت فضله ، فلم تشكر الله على ما أعطاها من نعم ، وخصها به من منح ،
وليست هناك منحة أعظم ، ولا
الصفحه ١٠ : ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا
اكْتَسَبَتْ) [البقرة : ٢٨٦] ، وقوله : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
زَكَّاها وَقَدْ