الصفحه ٨٢ : الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا
يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ) [الإسراء : ٨٨
الصفحه ٩١ :
حزب : (سَيَقُولُ
السُّفَهاءُ) [البقرة : ١٤٢] ، فتارة دعاهم بالملاطفة ، وذكر الإنعام عليهم وعلى
الصفحه ١٢٨ : قد يجازون عليه فى الدنيا. وما دامت أعمالهم الصالحة لا ثواب عليها لفقد
شرطها وهو الإيمان ، فليس لهم
الصفحه ٢٣٦ :
وأفاضت السورة
فى تناول التكاليف الشرعية والفرائض التى فرضها الله سبحانه وتعالى على أمة محمد
الصفحه ٢٤٤ :
والآيات
المعروضة تدعونا إلى العلم الذى يقوم على البرهان ، والدليل ، والتحرى فى الحكم
على الأشيا
الصفحه ٩٣ :
المشركين وجهلة أهل الكتاب ، فإنهم ليسوا مثل هؤلاء العلماء فى أهلية النظر
والاستدلال ، وكانوا يستفتحون على
الصفحه ١٠٤ : جاريا مجرى إهانتهم ، وإيصال الإيلام إليهم ،
ومعلوم أن شفقة الإنسان على أولاده شديدة جدا ، وربما جعل
الصفحه ١٠٥ :
المغيبات وإخباره عنها على إلهيته.
وفى هذا بيان
لواقع محسوس ، ومشاهد ملموس ، وهو أن قدرة عيسى
الصفحه ١١٢ :
ثانيا : قال
تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ
الصفحه ٢٤٣ : ، وانتشرت الجهالة وسيطرت على أنفسهم
وعقولهم ، فلا يعلمون من حقائق الأمور شيئا ، حتى عن الكتب السابقة
الصفحه ٤٧ : ، أى طريق خروج الإنسان من بطن أمه ، يسره الله له ،
وسهل عليه خروجه ، ويصح أن يكون المراد به أيضا السبيل
الصفحه ٥١ :
الآية أن ماء المطر قد يدخله الله تعالى فى الأرض فى أمكنة قريبة ينبع منها ، بحيث
لا يستعصى على الناس
الصفحه ٦٨ : : فهذه
الأدلة وما أكثر نظائرها فى القرآن تدل على وجود الخالق جل وعلا ، بل على وجوده
أزلا وأبدا ، وأنه
الصفحه ٨٥ : ، وصفات الكمال ، وتقرر دليل المعاد أيضا من حيث إن تلك النعم مشتملة على
خلق الإنسان وأصوله ، فإنهم كانوا فى
الصفحه ٩٠ :
تكلف ، إما أن يحمل قوله تعالى : (الَّتِي أَنْعَمْتُ
عَلَيْكُمْ) [البقرة : ٤٠] على حذف كلمة (وعلى