الصفحه ٥٧ : من الإعراب ، كأنه قيل : ما
الدليل على أن السموات مرفوعة بغير عمد ، فأجيب بأنكم ترونها غير معمودة ، أو
الصفحه ١١١ : والنصارى على حدة وانفراد ، فهناك
آيات جمعتهما فى خطاب واحد ، وألزمتهما الحجة والبرهان ، نسوق منها ما يلى
الصفحه ٢٠٧ :
ووعى ما يدعون إليه من أمور صالحات ، فدعا قومه إلى الاستجابة لهم وعبادة
الله الجدير بالطاعة
الصفحه ٢١٦ : وعرف
حقيقة حاضره ، وأن الأمر بيد الله الذى يثيب على العمل الصالح الباقى إلى يوم الدين.
أما ما نراه من
الصفحه ٩٠ : وعلى آبائهم.
وقيل : أراد
بقوله تعالى : (أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ) ما أنعم به على جميع البشر من خلقهم
الصفحه ٥١ :
الآية أن ماء المطر قد يدخله الله تعالى فى الأرض فى أمكنة قريبة ينبع منها ، بحيث
لا يستعصى على الناس
الصفحه ٢٦١ :
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ) [المائدة : ٥٤] ، ولا يحرم على النفس إلا ما كان ضارا بها ، (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ
الصفحه ٥٤ :
الليل بكشط الجلد من الشاة ، والجامع ما يعقل من ترتب أحدهما على الآخر ، واستعير
كشط الجلد ، أى سلخه
الصفحه ١٢ :
تلك خلاصة جملة
من الرسائل أعرب مرسلوها عن رغبتهم فى الإجابة على ما يسألون ، وهى كلها تدور حول
هذا
الصفحه ٢٠٥ :
فإذا كانت
النطفة أصل الإنسان ، وسر نشأته الأولى ، والله قادر على أن يجعل منها إنسانا ،
فهو قادر
الصفحه ١٣٤ : تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَاللهُ شَهِيدٌ عَلى ما تَعْمَلُونَ) [آل عمران : ٩٨] ما نصه : وتخصيص أهل الكتاب
الصفحه ٧٢ : الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
الصفحه ١٢٧ : وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ).
فهذه دلائل
صادقة وبراهين قوية دامغة على ما
الصفحه ٢٦٠ : أَقَلَّ مِنْكَ مالاً وَوَلَداً فَعَسى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ
خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْها
الصفحه ٨٤ : بمشركين جميعا ،
بل منهم من هو مؤمن خالص.
وقد يقال بناء
على هذا العموم : كيف يوجه الأمر بالعبادة إلى