الصفحه ٢٥١ :
نور يهدى ولا
يضل ، يرفع ولا يضع ، يحقق للإنسان الحائر فى دنيا القلق ، والتوتر ، والمتاعب الصحية
الصفحه ٢٧٠ :
وعن طريق هذا
المثل الذى يقوم على التشابه بين قصتين ، وحالتين ، دعوة لأولئك الناس إلى استخدام
الصفحه ١٩٨ :
يسير حسب أهوائه ، فنفسه خبيثة طبعت على الرضا بالهوان ، والمسكنة ،
والخضوع ، لا ينتظر منه خير فى
الصفحه ٢٢٢ : .
لذلك ساءت فيه
أوضاع القوم ، ولم يبق إلا ذلك البصيص من النور الذى يشع فيضعهم على الطريق ،
ويأخذ بأيديهم
الصفحه ٢٦٠ : أَقَلَّ مِنْكَ مالاً وَوَلَداً فَعَسى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ
خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْها
الصفحه ٣٦ : الْيَوْمَ إِنَّكُمْ مِنَّا لا تُنْصَرُونَ قَدْ كانَتْ
آياتِي تُتْلى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ
الصفحه ٨٦ :
مذهب دون سواه ، من حيث إنه نزل وهو يحمل فى طيه وبين ثناياه الدليل على أنه من
عند الله تعالى ، حيث إن
الصفحه ١١٣ :
بالقرآن ، وحقد على من جاء به ، وقد سماهم الله تعالى كافرين ، حيث لم
يؤمنوا به ، وقد نهى النبى
الصفحه ١٦٩ : ، فهى ظمئة إلى ذلك
السلسبيل من المدد الروحى الذى يفيض عليها بالراحة النفسية ، والوجدانية ،
والعقلية
الصفحه ١٨٧ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ
لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ
الصفحه ٢١٣ : العقل أن يتساوى
الناقص بالكامل ، والأعمى والبصير ، والظلمات والنور ، وكذلك لا يتساوى من بيده
القدرة على
الصفحه ٢٢٦ : الْآخِرِ فَمَثَلُهُ
كَمَثَلِ صَفْوانٍ عَلَيْهِ تُرابٌ فَأَصابَهُ وابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْداً لا
يَقْدِرُونَ
الصفحه ٢٤ : لعبد الله بن عمر : «اقرأ القرآن فى سبع ، ولا تزيدن
على ذلك» رواه أبو داود.
وعن أوس بن
حذيفة ، قال
الصفحه ١٣٣ : مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ
نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها أَوْ نَلْعَنَهُمْ
الصفحه ٢٠١ : ) [الإسراء : ٤٤].
(ب) اختيار
رسول الله ليخرج الناس من الظلمات إلى النور من جنس العرب ؛ ليتلو عليهم آيات