الصفحه ٢٨٢ :
تبنى.
ومن الأمور
التى تحقق النجاح المنشود ، أن يستعد المرء لكل ما يقع فى الحياة من أمور حسنة أو
سيئة
الصفحه ١٤٨ : ، وعباده المرسلين ، وأنبيائه المصطفين على مر العصور وما كان لذلك من
أثر فى الهداية والإرشاد للأقوام
الصفحه ٢٤٥ : من أهل مكة أيضا يطلبون آية تشهد بنبوة محمد ، أو يفجر الله لهم ينابيع
الماء ، إلى غير ذلك من تلك
الصفحه ٩٢ :
قال الإمام
زادة (١) : قال الراغب : لا منافاة بين ما أتى به الأنبياء ، عليهم الصلاة والسلام
، من
الصفحه ١٤٤ : الأمر للكنيسة لتصوغه بعد أربعة قرون ، لتفرضه على الناس بقوة الحديد والنار
ما استطاعت إلى ذلك سبيلا.
ثم
الصفحه ٢٤٧ : بَيْنَ
النَّاسِ) بما تحمله هذه الكلمة من ابتلاءات وامتحانات لقوى الصبر
على الشدائد ، وهى ولا شك طريق إلى
الصفحه ٢٨٤ : ذلك لكى تصل إلى تربية سليمة للإنسان ، تتسامى بغرائزه ،
وترتفع بطاقاته العقلية إلى ما يجب أن يكون عليه
الصفحه ١٨٠ : ليس مثلا ؛ لأنه لا يقوم على التشبيه
المركب.
وقد اعتبر بعض
البلاغيين أن من جملة المثل القياسى ، ما
الصفحه ٢٢١ : الدنيا بتلك النقمات التى
حلت بها ، وبما أنزل عليها من عقاب ، حتى صارت إلى ما صارت إليه.
ومع ذلك لا يجد
الصفحه ١٧٦ : لهم مثلا من عند
أنفسهم لا من عند نفسه ؛ ليدركوا ما غاب عنهم ، فأما من لا يخفى عليه شىء فى الأرض
ولا فى
الصفحه ١٣ : المذهبى ، إذ حملهم هذا على الاكتفاء بما وصل إلى أيديهم
من ترك السابقين ، وقالوا : إن السابقين كفونا مئونة
الصفحه ٢٠٨ : ء الباقى فى الآخرة ، حيث
يجد كل إنسان ما عمل من خير محضرا.
لذلك كانت
الدعوة من الله هى دعوة إلى العمل
الصفحه ٧٠ : ، حتى يظهر المطيع من العاصى ، ويجازى كل
واحد منهم على حسب استحقاقه ، وهذا التكليف لا يكون إلا بمبلّغ
الصفحه ٢٦٣ :
اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ
الصفحه ١٥٥ : يتسابقون خفية إلى الاستماع لهذا
القرآن ، ثم إذا انكشف أمرهم ، تعاهدوا على عدم الرجوع مرة ثانية ، وكتمان هذا